وأبت مدارسنا التي تحمل إسم المهديِّ(ع) إلا أن تنصر المستضعفين في الأرض لتجعلهم أئمةً على قلوبنا وتجعلهم لرايات انتصاراتنا الوارثين .. وفي باحة اعتادت أن تعكس الحب وتحيي الشعائر .. التقى المحبون من أديب ومتضامن ومبدع وشاعر .. وجميعهم يلبي نداء" ألا هل من ناصر" حيث كانت قاعة الاستشهادي أحمد قصير صلة بين أحرف تجمع الحب في كتاب وبين ساحات الجهاد في اليمن الثائر .. حيث تمّ توقيع المجموعة الشعرية "قدس اليمن" للشاعر الأستاذ علي عبد الغني العاملي (مدير الحلقتين الثالثة والرابعة في الثانوية) على وقع النبضات التي تصدح حباً لليمن العزيز .