على درب الابداع مضيا، ثمنا أهمية القراءة ودورها في تنمية وعيهما، وزرع مناخ التسامح والانفتاح وآمنا بأن القراءة تزيد الى عمر الانسان عمرا ... فارتقيا وكانا بين 84 متأهلا في التصفية النهائية على صعيد لبنان: كميل حمادة وملاك شمص، حملا اسم مدرستنا مدرسة الامام المهدي (ع) بعلبك وجعلاه بيرقا يرفرف عاليا، نجمان يلوحان في في سماء تحدي القراءة العربي .. نجمان لا يخفت بريقهما .. ونترقب لمعانهما بقلوب ولهانة. ليرفعا اسم مدارس المهدي (ع) في عليانا ويحوزا المرتبة الأولى التي تشخص العيون اليها، على صعيد لبنان.