لأن براعم الشهداء أمانة بين أيديا ، ولأننا نقف حائرين أمام تضحيا آبائهم الشهدء ، وتقديراً لعطاءاتهم، زار أطفال الروضات منازل عوائل الشهدء ، فكان منزل الشهيد عباس سحمراني باستقبال رفاق جنى التي قامت بتوزيع الحلوى عليهم فرحة بالزيارة،وفي الختام تمت قراءة الفاتحة على أرواح الشهداء.