حتّى لا يبقى القرآن على الرّفوف زينة، وحتّى لا تصدأ القلوب كما يصدأ الحديد، وحتّى لا تبقى دنيانا شاحبة حزينة، علينا بتلاوته وتعليمه لكلّ جيل... إيمانًا من مدارس المهدي(ع) الأحمديّة بأهمّية تلاوة القرآن الكريم وحفظه لأنّه دواءٌ لكلّ داء، يتم قراءة صفحة كاملة في صفوف الحلقة الثالثة كلّ يوم صباحًا في الفترة الصّباحيّة قبل البدء بالدّرس بنية تيسير الأمور ويتم الانتقال إلى صفحة جديدة بعد حفظها السابقة ...
فليبقى القرآن دواءً لقلوبنا وبلسمًا لأرواحنا.