أقامة ثانوية المهدي (ع) - بعلبك ورشة لمنسقي ومدراء الحلقات حول التعليم الفارقي عند التلامذة. الفروق الفردية تنبع من طبيعة الاختلاف الذي أوجده الله تعالى في البشر، ونوعه في الطاقة والتحمل والاستيعاب والقدرات التحصيلية والأدائية والتواصلية للنلميذ، حيث تم تسليط الضوء على التقنيات الموظفة لتنشيطهم وكيفية ايصال المعلومات لهم بطريقة متوازية ومتتالية.
وتم تشخيص تقسيم التلامذة الى مجموعات:
ـاقامة عملية تشخيصية للتأكد من تحقق التعلم عند التلميذ حسب معطياته الفردية.
ـ تنوع الأنشطة التعليمية وإيقاعاتها مبنية على أساس الفروق والاختلافات التي قد يبرزها التلامذة والتلميذات في وضعية التعلم.
ـاقامة عملية تشخيصية للتأكد من تحقق التعلم عند التلميذ حسب معطياته الفردية.