ضمن مشروعها الإثرائي لرعاية الموهوبين والمبدعين، نفّذت ثانوية المهدي (ع) الشرقيّة، رحلتها الإثرائية الأولى إلى مكان خاص يشبه الجنّة بتفاصيله ومدربيه وطبيعته التي أسرت التلامذة والمدربين حيث ساد مناخ من الألفة والسكون دون ضجيج أو هواتف لينتهي النهار بعودة روحانية ما زالت تشغل أفئدة التلاميذ الذين تمنّوا العودة إلى هذا المكان الرائع بكل ما أوتوا من عزمٍ وفرحٍ وثبات على استكمال هذا المشروع بإرادةٍ وتميّز…