وفـي الجـنَّـاتِ زغــردةٌ وعـيـد
تـنــاثــرَ رَوضُـها وَرداً وزَهـرا
أتـيـتُ أزفُّ تهـنـئـةَ التَّـهـاني
فَـرَبِّي زادني في القَدْرِ قَدْرا
بمناسبة ولادة السّيّدة زينب (ع) روى المرشد الدّيني في مدارس المهديّ(ع) الاحمديّة قصّةً مشوّقة عن السّيّدة زينب (ع) استخلصوا منها العبر والقيم أمام الحلقتين الثّانية والثّالثة.
هي من ضمّدت جراح والدها الإمام عليّ(ع) وأخيها الحسن عندما تقيّأ كبده ودورها الأعظم في مداواة المرضى كان في كربلاء حيث بلسمت الجراح الخارجيّة والدّاخليّة لذا كان يوم ولادتها يوم الممرّضة المسلمة.
فكان حريٌّ بتلامذة الصّفّ الرّابع في مدارس المهديّ(ع) الأحمديّة زيارة مركز الهيئة الصّحّيّة في بلدة الخيام حيث قدموا الورود وقالوا كلامًا مقتبسًا من كلام السّيّد القائد(دام ظلّه) أمام الممرضات وعلّقوا عبارات عن فضل الممرّض على جدران المركز.
لا أحداث |