ويعود التّاسع من محرّم حاملاً معه الحزن والألم فيجدّد براعمك في قسم رياض الأطفال والحلقة الأولى من مدارس المهدي(ع) الأحمديّة البيعة والولاء بقلوب عاشقة لطفلك الرّضيع وعبرات ساكبة وألسنة ملتهبة لاهجة بذكرك سيدي ومولاي، رافعين الأصوات عاليًّا مردّدين يا لثارات الحسين معبرين عن لوعتهم بمسيرة في أرجاء المدرسة عنوانها "عبد الله الرّضيع" .