جاري تحميل الصفحة
مدارس المهدي
baalback

baalback

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
الإثنين, 06 شباط/فبراير 2017 10:06

براءة الإختراع

ما هي براءة الإختراع  ؟

  استطاع الطالب الجامعي محمد بشار حسن  ان يبتدع اختراعاً حول مساعدة المعوّقين للصم والبكم بحيث يستطيع الأصم قراءة ما يحكى أمامه عبر نص مكتوب وذلك باستخدام برمجة على الكومببيوتر تم توصيلها الى النظارات وتحويل الكلام المقروء الى نص مكتوب وذلك باستخدام النظارات وبسرعة لا تتعدى الثانيتين  وللأعمى تحويل الكلام المكتوب الى نص مسموع باستخدام عدسة خلف النظارات ومايكروفون يتم توصيله للأذن. 

وقد عرّف تلامذة الصّف العاشر على براءة الإختراع وحثّهم على التعلّم والجدّ والإجتهاد وعدم التهاون بقدراتهم والإستفادة من الفرص المتاحة والوقت الذي يمضونه على مقاعد الدراسة.

وفقاً لتعريف الWIPO, "البراءة حق استئثاري يمنح نظير اختراع يكون انتاجاً أو عملية تتيح طريقة جديدة لانجاز عمل ما أو تقدم حلا تقنيا جديدا لمشكلة ما."

وفقاً للقانون اللبناني رقم 240 الصادر بتاريخ 7 آب 2000, يسري الحق الحصري باستثمار الاختراع موضوع البراءة مدة عشرين سنة ابتداء من تاريخ ايداع الطلب لمصلحة حماية الملكية الفكري.

 

.

 

الجمعة, 03 شباط/فبراير 2017 10:09

يوم صحي

بالتعاون مع الهيئة الصحية الاسلامية قامت ثانوية المهدي (ع) بعلبك بإجراء كشف صحي على التلامذة في قسم الروضات والحلقة الاولى والثانية وذلك بمساعدة فريق من التوجيه والارشاد التربوي الصحي في المدرسة. وتهدف هذه البرامج إلى تعزيز صحة الفرد وعافيته في المدرسة، التدخل لمساعدة الأطفال واليافعين الذين بحاجة أو بخطر، المساعدة في مساندة من يعاني من وضع صحي غير سليم، والوقاية من الأمراض والحوادث وأنواع الخلل الأخرى.

وقد نفذ النشاط  بوجود كادر طبي وممرضات من ذوي الخبرة حيث تم الكشف على الطول والوزن والنظر وفحص اللوز والأذنين  بهدف الإطمئنان على صحة التلامذة مما يساهم بالكشف المبكر على الامراض  إن وجدت وقد استمر هذا الكشف لمدة 5ايام .

 

الخميس, 26 كانون2/يناير 2017 09:52

نفحات وجدانية

مناجاة المنتظر(عج )فاطمة العوطة - ثانوية المهدي ع بعلبك

من دمع شوقي استقيتُ مدادي الثّائر ...

من طيّات الانتظار اختلستُ وريقاتي الخجلى...

من همسات العاشقين أخذتُ معين الطّهر...

لأدرز حروف العشق على أعتاب هواك...

رجوتُ النّسيم أن ممالقةً منك... فروح إمامي لا ينقصها عذاب...

أيّها المطر القدسيّ اغسل ما بروحي من ذنوب... فهي معذَّبة المهديّ...

 

أيّتها الشّمس، بخّريها إلى اللّانهاية حيث لا بشر ولا شجر ولا هشيم...

هل لي بنظرة منك سيّدي؟ هل لي أن أتنوّر بسحنة معشوقي الخالد سناها، أما آن لي أن أُشفى من علّة الانتظار...

أناجيك، أما حان الظّهور؟ روحي قد سئمت البقاء، فأيّ بقاء ذا الّذي ينعم بالي، ويُريح فكري، ويقطع شرودي دونك؟

 

أنتظر كلّ جمعةٍ ذاك الصّوت الرّبّانيّ الّذي ينادي في غياهيب الدّنيا، أن حيّ على الفلاح، أنتظره... ليحيا قلبي بعد طول سباتٍ، بعد طول سفر في عالم الأموات...

 

ودِدتُ لو أنّ رموشي مكنسة في جامع جمكران... وددتُ لو أنّ نفسي تتبعثر بين حروف

ندبتك كلّ ليلة...

يا عزيز فاطمة، هاك يوسف ردّ قميصه للبشارة، فأعاد نظر أبيه... ولكن أين أنا منك لتُعيد

لي نفسي المنسيّة؟!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأربعاء, 25 كانون2/يناير 2017 09:57

أثر الصلاة في وقتها

بسم الله الرحمن  الرحيم

 

العنوان:أثر الصلاة من النّاحية الرّوحية و النفسية

      كلنا نعلم أنّ حالة الانسان النفسيّة تتحسّن اذا افضى بمشكلاته لصديق حميم,أو لمعالج نفسي,فما بالك بمقدار التحسن الّذي يمكن أن يطرأ عليه اذا افضى مشكلاته لله سبحانه وتعالى,فقام عقب كلّ صلاة بمناجاة ربّه و دعاءه و الاستعانة به.أهم ما في الصلاة انّها عمل منتظم,وتستمر حتّى آخر لحظة في حياة المؤمن.فلنجر معًا عزيزي القارئ و نغوص في بحرها العميق و نكتشف معًا الآثار النفسيّة و الرّوحيّة,الوقائيّة والعلاجيّة العظيمة للصّلاة.

 

     انّ وقوف المؤمن بين يدي الله تعالى يشعره بضعفه أمام هذا الالآه العظيم,ما يساعده على ازالة كل ما ترسّب في باطنه من مخاوف و انفعالات سلبيّة,ولذلك قال الله تعالى:"انّ الّذين آمنوا وعملوا الصّالحات و أقاموا الصّلاة و آتوا الزكاة لهم أجرهم عند ربّهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون"

    الصلاة تمنح المؤمن طاقة روحيّة عجيبة تؤدّي الى اطمئنان القلب وزوال القلق وهدوء النّفس و صفاء الذّهن.هذه الطّاقة تزداد مع الخشوع الّذي يساعد على التّأمّل و التركيز و الّذي هو اهم طريقة لمعالجة التوتّر العصبي.ولذلك امرنا الله تعالى به أثناء الصلاة فقال"قد افلح المؤمنون الّذين هم في صلاتهم خاشعون."

    يقول الطّبيب توماس هايسلوب:"انّ اهم المقومات الّتي عرفتها خلال سنوات طويلة قضيتها في الخبرة و التّجارب هي الصّلاة" و بوصفي طبيبًا أقول انّ الصلاة اهم أداة عرفت حتّى الآن لبث الطمأنينة في النفوس,و بث الهدوء في الأعصاب"فالصّلاة لا يتوقّف فضلها عن ازالة او تخفيف المرض,بل يتعداه الى منح الاطمئنان القلبي,والرّاحة النّفسيّة"قال الله تعالى"ألا بذكر الله تطمئنّ القلوب"

    انّ الصلاة وسيلة لغسل الذّنوب و التّطهّر منها,و ذريعة الى مغفرة الله ,لانّ الصّلاة-كيف ما كانت-تدعو الانسان الى التّوبة و اصلاح الماضي,ولذلك فإننا نقرأ في حديث عن النّبي الأكرم(ص)"انّ مثل الصّلاة كمثل النّهر الجاري كلّ ما صلّى كفرت ما بينهما من الذّنوب"وعلى هذا فانّ الجراح الّتي تخلّفها الذّنوب في روح الانسان,وتكون غشاوة على قلبه,تلتئم بضماد الصلاة و ينجلي بها صدأ القلوب.

      انّ الصلوات سد أمام الذّنوب المقبلة,لأنّ الصّلاة تقوّي روح الايمان في الانسان,وتربّي شجيرة التّقوى في قلب الانسان"اتل ما اوحي اليك من الكتاب و أقم الصّلاة انّ الصّلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر و لذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون"

     انّ الصّلاة تحطّم الانانيّة و الكبر,لأنّ الانسان في كل يوم و ليلة يصلّي سبعة عشر ركعة,وفي كلّ ركعة يضع جبهته على التّراب تواضعًا لله,ويرى نفسه ذرّة صغيرة أمام عظمة الخالق بل يرى نفسه صغيراً بالنسبة الى ما لا نهاية له,ولأمير المؤمنين(ع) كلام معروف"فرض الله الايمان تطهيراً من الشّرك,و الصّلاة تنزيهًا عن الكبر"

     انّ الصّلاة تعطي القيمة و الرّوح لسائر اعمال الانسان,لأنّ الصّلاة توقظ في الانسان روح الاخلاص,فهي مجموعة من النيّة الخالصة و الكلام الطّاهر وتكرارها في اليوم واللّيلة ينثر في روح الانسان بذور الأعمال الصّالحة و يقوّي فيه روح الاخلاص,ومن وصايا الامام علي أمير المؤمنين(ع)"الله الله في صلاتكم فإنّها عمود دينكم"

 

       انّ علّة الصّلاة أنّها اقرار بالرّبوبيّة لله عزّ و جل,وخلع الأنداد,وقيام بين يدي الجبّار جل جلاله بالذّل و المسكنة و الخضوع و الاعتراف,والطّلب للإقالة من سالف الذّنوب,ووضع الوجه على الأرض كل يوم اعظامًا لله عزّ و جل,و أن يكون ذاكراً غير ناس ولا بطر,و يكون خاشعًا متذللاً,راغبًا طالبًا للزّيادة في الدّين و الدّنيا مع ما فيه من الايجاب و المداومة على ذكر الله عزّ وجل بالّليل و النّهار,لئلا ينسى العبد سيّده و مديره و خالقه فيبطر و يطغى,و يكون في ذكره لربّه و قيامه بين يديه زاجراً له عن المعاصي و مانعًا له عن انواع الفساد.والحمد لله ربّ العالمين.  

                                      الاسم:نور عدنان الموسوي 

ثانوية المهدي ع بعلبك

الأربعاء, 25 كانون2/يناير 2017 09:53

كان العيد احسن

كان العيدُ أحسن...

 

ألعيد...كلمةٌ صغيرةٌ بعددِ حروفها,كبيرة بما تحمل بين طيّاتها من معانٍ كبيرة,حبّذا لو نفهمُها و نعملُ بها.كان للعيد رهجة و الجميع ينتظرُه بفارغِ الصّبر,كيفَ لا؟و فيهِ يجتمعُ الأحبّاء و الأصدقاء و الأهل.

أعودُ و أقول كان...فاليوم ترى كُلاًّ مشغولاً بعمله,بتحصيلِ قوته,و لم يعد يحسب حساباً حتّى لصلةِ الرّحم الّتي أوصانا الرّسولُ الأكرم (ص) بها إمّا عن قصد أو عن غير قصد.على كلٍّ:عيدٌ تأجّجَ في خاطري,لا أعتقدُ بأنّي سوفَ أنساه ما حيّيت,إنّهُ أجمل عيد أمضيتُه   في القرية عند جدّتي...منذ سنين بعيدة ولّت و ولّى معها كل ما يفرح و يسرّ,و كل لمسات الأمان الّتي نفتقدُها اليوم.في تلك اللّيلة عجنَت جدّتي عجينة كعكة العيد و وضعتها قربَ الموقدة "لكي ترتاح" كما أشارَت.

نمنا على صوت الحطب الذي يعسّ رويداً رويداً.نمت وقلبي يقفز في صدري وأنا أحلم بالكعك المشوي على التنّور...ما هي الاّساعات حتّى سمعنا وقع أقدام قرب الباب...إنّها الحاجّة

" أُم مشهور",نقرت بأطراف أصابعها :"هيّا بنا يا "أم محمّد"لنأخذ دورنا فعلى التنّور ازدحام قويّ...كان الصّباح قد بدأ ينبلج ليحلّ مكان اللّيل الطّويل الذّي عانيت منه وكم تمنّيت أن يصيح الدّيك ليعلن بداية نهار جديد.هرعت قبل جدّتي,ارتديت معطفي وانتظرتها حتّى توضّأت وصلّت,وما كان أجمل تلك الصّلاة الّتي تنساب من بين شفتيها بكلّ خشوع ,وتودّد للباري الجليل...ألكلُّ تجمّعَ

على التنّور كلّ واحدة تتباهى بكعكها :فهو أبيض أكثر,ليّن أكثر,طعمه ألذّ...كلّ واحدة تساعد الاخرى وهذا من شيم أهل القرى...فاليوم ترانا نقصد السّوق نشتري الكعك الخالص اّلذي يشعرك وأنت تتناوله بكلّ المدنيّة والحضارة المزيّفة ...  

نعود الى القرية,خبزت جدتي الكعك,وعدنا أدراجنا الى البيت ,فلم يقتصر العيد عند جدّتي على الكعك فحسب فقد بدأت تحضّر الرّز بحليب والقمح المسلوق,والجوز والزّبيب الذّي حفظته في الخابية  خصّيصاً لهذه المناسبة.كلّ هذا وهي تتمتم وتقول لي:"هيّا ساعديني ياعزيزتي فغداً سيصل أهلك من المدينة وسنحتفل جميعاً عسى أن تكون هذه السّنة سنة خير وبركة على الجميع...لم أرَ جدّتي نشيطة وسعيدة أكثر من ذلك اليوم .أللّه الله...كم أنا مشتاقة اليك ياجدّتي والى القرية والى دمعة ماء من ابريق الفخّار الّذي لا يفارق الشّباك العتيق...وكم أتوق الى سماع كلماتك الّتي تدغدغ أذنيّ من حين إلى آخر...فالّله الّله في أعيادِكم وأيّامكم فقد كانَ العيدُ أحسن...

                               إنعام محمّد السّعيد

معلّمة لغة فرنسيّة-ثانويّة المهدي(عج)-بعلبك

 

 

الخميس, 19 كانون2/يناير 2017 11:52

وخير جليس في الأنام كتاب

وخير جليس في الأنام كتاب

 

  الكتاب هوَ خير جليسٍ في الزمان، وهوَ الرفيق الذي لا يملّ منك حتّى تملّ أنت منه، فلا يوجد أفضل من أن تُرافق الكتاب وتقضي معهُ الأوقات التي تعود عليك بالنفع بدلاً من أن تذهب ضياعاً وهدراً بلا نفعٍ عائد على صاحبه أو أثرٍ مرجوّ. حبّ القراءة والمُطالعة هوَ إحساسٌ داخليّ ينمو مع التلامذة خصوصاً في السنين المُبكّرة من العُمر، وتقع مسؤوليّة ترغيب الأشخاص بالقراءة والتعلّم من البداية على الأسرة التي بها تتشكّل الشخصية الأولى، وهي النواة التي منها تتخرّج أجيال المٌتعلّمين والقارئين الّذين يبنون المُجتمع ويرفعون أعمدة البيت الثقافيّ عالياً، وهُم الرافد الرئيسيّ للحركة العلميّة في العالم، والّتي بدورها تقضي عل كلّ أسباب الجهل والخرف والتطرّف الفكريّ الذي هوَ بلا شكّ وليد الضحالة في الاطّلاع، وضيق في الأفق والمدارك. ومن أهمّ وسائل التطوّر الثقافيّ هي مُداومة القراءة والمُطالعة، ولا يتأتّى هذا الأمر من دون وجود مكتبة تكون بمثابة المرجع للطالب، ولمن أراد البحث عن معلومة، وإذا كانت هذهِ المكتبة منزليّة فهي ذات أثر عظيم في صقل المعرفة وحبّ الاطّلاع لدى الأطفال، خُصوصاً حينما يرونها في كلّ لحظة ماثلة أمامهم، ويُطالعون عناوين الكتب فيها، وهذا لهُ أثر نفسي عميق بمعرفة أنَّ الكتاب هوَ رُكن أساسيّ في الحياة، وليس مُجرّد مرجع عند الحاجة. وفي حالات عدم وجود مكتبات منزليّة يكون الاعتماد بشكلٍ كبير على المكتبات المدرسيّة التي تُثري المسيرة التربوية عند الأطفال، وتكون مرجعاً لهُم ومصدراً للتعلّم، وللمكتبة المدرسيّة أهميّة بالغة لدى الطلبة، نذكر منها بعض الفوائد في هذا المقال. أهميّة المكتبة المدرسيّة توفير جوّ مُريح من المُطالعة الحُرّة والمعرفة العلميّة والثقافيّة، وإضفاء جوّ الهدوء والسكون الذي يُحسّ بهِ الطالب عندَ دخوله للمكتبة المدرسيّة، وهذا الأمر يترك انطباعاً لدى الطلبة بأنَّ للعلم وللثقافة احتراماً ومكانة هامّة، نظراً لوجود آداب خاصّة يجب اتبّاعها داخل غُرفة المكتبة. توفير المراجع للطلبة والمُساعدة للمسيرة الأكاديمية؛ حيث يستطيع الطالب أن يتزوّد بالمعرفة، وأن يستزيد في الأمور التي لم يفهمها من خلال المادّة المُقرّرة والمناهج الدراسيّة. منح الطالب فُرصةً للاستفادة من أوقات الفراغ وقضائها في القراءة والمُطالعة بدلاً من قضائها في اللعب المؤذي أو الحاق الضرر بنفسه نتيجةً لضياع الأهداف لديه. زيادة المعرفة في الجوانب التي تخصّ الحياة بشكلٍ عام، وتنمية شخصيّة متوازنة مُتكاملة للطفل وللطالب؛ بحيث لا تقتصر على جهة مُحدّدة، بل جعل شخصية الطالب شخصيّةً مصقولةً تتسّم بالموسوعيّة وسعة الإدراك.فمن هنا نظمت ثانوية المهدي(ع) بعلبك زيارة لتلامذة الرابع الاساسي الى مكتبة باسل الأسد في رأس العين في مدينة بعلبك حيث تعرف التلامذة على المكتبة واقسامها وتناولوا الكتب والقصص بحسب رغباتهم وقرأوها وعبروا عما استوحته نفوسهم من خلال القصص الموزعة عليهم على اوراق وزعها عليهم مدير المكتبة.

 

 

الرزنامة


تموز 2024
الأحد الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت
30 1 ٢٤ 2 ٢٥ 3 ٢٦ 4 ٢٧ 5 ٢٨ 6 ٢٩
7 ٣٠ 8 ٠١ 9 ٠٢ 10 ٠٣ 11 ٠٤ 12 ٠٥ 13 ٠٦
14 ٠٧ 15 ٠٨ 16 ٠٩ 17 ١٠ 18 ١١ 19 ١٢ 20 ١٣
21 ١٤ 22 ١٥ 23 ١٦ 24 ١٧ 25 ١٨ 26 ١٩ 27 ٢٠
28 ٢١ 29 ٢٢ 30 ٢٣ 31 ٢٤ 1 2 3
لا أحداث

مواقع صديقة

Image Caption

جمعية المبرات الخيرية

Image Caption

مؤسسة امل التربوية

Image Caption

مدارس الامداد الخيرية الاسلامية

Image Caption

المركز الاسلامي للتوجيه و التعليم العالي

Image Caption

وزارة التربية والتعليم العالي

Image Caption

جمعية التعليم الديني الاسلامي