مدارس المهدي (ع)والتقدّم قرين، تبحر بمراكبها حاضنةّ تلامذتها منطلقة نحو شاطئ الأمان فتعلّمهم التّجذيف الصّحيح في بحر العلم فمنهم من يقطع أميالًا ويتميّز ومنهم من يحرز إتقانًا في التقدّم بمساعدة قبطانهم أيّ معلمهم الّذي يوجههم ويواكبهم دومًا وها هي مدارس المهدي (ع) الأحمديّة تعمل جاهدة على تطوير أداء بعض التّلامذة لتحقيق بعض الأهداف غير المكتسبة بطريقة " المعالجة التّربويّة"، المشروع الدّاعم لتقدّم التّلامذة والّذي اطلقته المؤسّسة فيحضرون ومعلّميهم إلى المدرسة في يوم إضافي بحسب الحاجة ويسيرون بخطى ثابتة نحو الأمام في مسيرتهم العلميّة .
هنيئًا لجهود إدارة وكادرٍ تعليميّ ينشد مصلحة التّلامذة أوّلًا علّه ينال ما يرضى .