كعابسٍ نحنُ حبّ الحسين أجنّنا، كشوقِ يعقوب ليوسُف.. فِراقُه أنهكنا...
ولأنّ الإمام الحُسين روى عَطش أمّةٍ جهاداً وثورةً وإنتصاراً، أردنا فقط أن نروي قُلوبنا الظمأى المشتاقة لزيارة سيّد الشّهداء بعملٍ متواضعٍ علّنا بهذا نفرح قلب إمام زماننا بالولادة الميمونة لأبطال كربلاء الإمام الحسين (ع) وأخيه أبي الفضل العباس (ع). في نشاطٍ للغة الإنكليزية، كان لصفّ الثالث أساسي الشّرف بتوزيع مياه على حبّ سيّد الشّهداء وأخيه أبي الفضل العباس لكافة الكادر التعليمي والإداري ثمّ إلى كل تلميذ يحمل إسم "حسين".