جاري تحميل الصفحة
مدارس المهدي

الاحتفال التكريمي السنوي ل 60 فتاة بلغن سن التكليف الشرعي في مدارس المهدي(ع) البزالية وجمعية إمداد الامام الخميني(قده).

    في أجواء ولادة الحوراء زينب(ع) وبرعاية الأستاذ في الحوزة العلمية سماحة الشيخ نبيل أمهز، أقامت المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم مدارس المهديّ(ع) البزالية ولجنة إمداد الإمام الخمينيّ(قده) الاحتفال التكريمي السنوي للفتيات اللّواتي بلغن سنّ التكليف الشرعي في قاعة الشهيد السيد عباس الموسوي(رض) – مدارس المهدي(ع) البزالية بحضور عدد من الفعاليات والشخصيات وحشد من الاهالي.

   افتتح الحفل بمراسم تعظيم القرآن الكريم وتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ومن ثم دخول المكلفات. وكانت كلمة للمكلفات قدمتها تلميذتين من أبناء الشهداء تخللها عهد وقسم بصون الحجاب والحفاظ عليه. بعدها قدّمت مجموعة من تلميذات المدرسة مجموعة من الصور الاستعراضية في نشيد "تاج العفاف".

    وألقى راعي الحفل كلمة رحب فيها بالحضور وبارك للمكلفات عيدهنّ وحجابهنّ وقال: "عندما ننظر إلى المكلفات نرى فاطميّات زينبيّات، وأضاف أنّ مرحلة التكليف هي مرحلة تحوّل أساسيّة عند الفتاة. وإنّ أعظم النعم على الأب والأم هي وجود فتاة مكلفة لديهم مشيرًا إلى أنّ أوّل من يستفيد من فيض فاطمة(ع) وزينب(ع) يوم القيامة هما الوالدان".

واختُتِم الحفل بتكريم الفتيات وتوزيع الهدايا عليهنّ.

 

  

  

برعاية مسؤول وحدة العلاقات الخارجيّة في حزب الله فضيلة الشيخ علي دعموش، أقامت مدارس المهديّ(ع)- كفرفيلا احتفالًا تكريميًّا للفتيات اللواتي بلغن سنّ التكليف الشرعي (66 مكلّفة)، وذلك ضمن سلسلة الاحتفالات التي تقيمها المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم وجمعيّة لجنة إمداد الإمام الخميني (قده).

 

تخلَل الاحتفال فقرة تعظيم القرآن قدّمها التلامذة، ثمّ النشيد اللبناني ونشيد مدارس المهديّ (ع)، وتلاها كلمة المكلَفات، ثمّ أدّت مجموعة من الفتيات استعراضًا فنّيًّا على وقع نشيد عن الحجاب، وكانت كلمة لمدير المدرسة بارك فيها بولادة السيّدة زينب(ع) وخاطب المكلّفات فأوصاهنّ بالحجاب الشرعي وحذّر من محاولات التضليل، عبر التمسّك بالقيم الزينبيّة والتحلّي بالإيمان الثابت واكتساب المعرفة.

وفي كلمته، بارك راعي الاحتفال فضيلة الشيخ علي دعموش للفتيات تكليفهنّ، وتحدّث عن معايير الحجاب الشرعي وعن المسؤوليّة الملقاة على عاتق المكلّفات، وضرورة الالتفات إلى المخاطر الثقافيّة التي تروّج لها الولايات المتّحدة الأميركيّة والغرب، وقال: "نحن بحاجة إلى العودة للحكم الشرعي في ثقافة الحلال والحرام"، ثمّ تحدّث عن دور الأسرة في تقديم القدوة والتوجيه والتربية الصالحة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

أمّا في الموقف السياسي، فأكّد فضيلته أنّ الولايات المتّحدة الأميركيّة ومَن حولها لا يحاربوننا فقط على الصعد الأمنيّة والعسكريّة وإنّما أيضًا على الصعد الثقافيّة عبر الحرب الناعمة التي تهدف إلى إبعادنا عن ديننا وعن قيمنا، وأشار إلى الانسجام التامّ بين المشروع الأمريكي والسعوديّ في تشويه صورة المقاومة الشريفة عبر وصفها بالمنظّمة الإرهابيّة، فقال: "إنّ تصنيف حزب الله كمنظّمة إرهابيّة في قرار مجلس التعاون الخليجي جاء منسجمًا تمامًا مع الإرادة الأمريكيّة والإسرائيليّة، وأوّل من وصف هذه المقاومة بالإرهابيّة هي الولايات المتّحدة الأميركيّة وإسرائيل، وهذا جاء في سياق تواصل دائم ومستمرّ بين السعوديّة وإسرائيل من أجل تطوير العلاقة بينهما... وإسرائيل لا يمكن أن تطوّر علاقاتها مع أحد إلّا بشروط، ومن أهمّ هذه الشروط اعتبار المقاومة منظّمة إرهابيّة ووضع حركة المقاومة في لبنان على لائحة الإرهاب"، وهذا يكشف حقيقة السعوديّة العدائيّة للمقاومة، وأكّد أنّ هذا القرار لن يغطّي جرائم بني سعود ولن يعوّض عن فشلهم وخسائرهم في اليمن وفي سوريا وأنّ هذا القرار لن يثنينا عن قول الحقّ في وجه سلطان قاتل ومجرم، وعن فضح الجرائم التي يرتكبها بنو سعود يوميًّا في اليمن وفي غير اليمن. ثمّ قال "في كلّ الأحوال هذا القرار السعوديّ الخليجي ضدّ حزب الله سوف يبقى وصمة عار على جبين السعوديّة، وسيسجّل التاريخ أنّ السعوديّة -لأنّها تستجدي علاقة ما مع الصهاينة- وضعت أشرف مقاومة في هذه المنطقة على لائحة الإرهاب، وسيسجّل التاريخ أنّ هؤلاء وقفوا في وجه من وقف في مواجهة الصهاينة وصنع الإنجازات، ليس للبنان وإنّما لكلّ شعوب العالم العربي والإسلامي ولكلّ هذه الأمّة، وسيسجّل التاريخ أنّ هؤلاء تحوّلوا إلى صهاينة في زمن المقاومة وتحوّلوا إلى أذناب خاضعين أذلاّء لإرادة المستكبر في زمن العزّة والكرامة التي صنعتها هذه المقاومة بدماء شهدائها وبعرق مجاهديها".


وفي نهاية الاحتفال وُزّعت الهدايا على المكلّفات وأُخذت الصور التذكاريّة لهنّ.

 

.

 

الشيخ يزبك :"ستبقى راية الحرية والعزة والكرامة خفاقة في سمائنا، وهذه المؤسسات التربوية هي الرد على كل متجنٍ لا يفهم عمق بعد الارتباط بالله عز وجل في مواجهة الظالمين"

احتفال التكليف السنوي في ثانوية المهدي(ع) بعلبك

 

أقامت المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم - ثانوية المهدي (ع)  بعلبك، بالتعاون مع لجنة إمداد الإمام الخميني(قده)، حفل التكليف السنوي لمئة وخمس فتاة بلغن سن التكليف الشرعي، برعاية رئيس الهيئة الشرعية في "حزب الله" سماحة الشيخ محمد يزبك، وحضور الأهالي وعدد من الفعاليات التربوية والاجتماعية في المنطقة.

استهل الاحتفال بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، وكلمة المكلفات التي القتها زينب حسان اللقيس، معاهدة والدها الشهيد على "الالتزام بالنهج الذي آمن به".

وألقى مدير ثانوية المهدي في بعلبك الحاج حسين دياب كلمة اعتبر فيها أن "الحجاب عفة وحياء واحتشام، وقبل أي شيء هو التزام بالأمر الإلهي".

وقال: "هناك من يجاهد على الثغور والجبهات لحفظ أمننا وحماية بلدنا من الخطر الصهيوني والتكفيري، ولحفظ عزتنا وكرامتنا، لذا علينا ألا نضيّع جهود شبابنا وتضحيات شهدائنا وجرحانا في استهتار من هنا أو هناك، وواجبنا أن نحصن مجتمعنا ووطننا من الحرب الناعمة التي تسعى لهدم قيمنا وفضائلنا".

بدوره سماحة الشيخ يزبك رأى أن يوم التكليف "هو انتقال من مرحلة الطفولة إلى الحرية وتحمل المسؤولية، وهو تأسيس للعمل الواعي الذي يؤسس لظهور الإمام المهدي (عج) الذي سيملأ الدنيا قسطاً وعدلاً بعدما ملئت ظلماً وجوراً".

وقال: "ستبقى راية الحرية والعزة والكرامة خفاقة في سمائنا، وهذه المؤسسات التربوية هي الرد على كل متجنٍ لا يفهم عمق بعد الارتباط بالله عز وجل في مواجهة الظالمين، وهذا الدرب نسقيه بدمائنا وبكل ما نملك لنحفظ الإنسان".

وأضاف: "ينسبون إلينا اليوم الإرهاب، نعم نحن نرهب عدو الله وعدو البشر والحرية وعدو العزة والكرامة، وهذا وسام على صدورنا، لم نأخذه إلا من خلال ما بذل من دماء أبطالنا وقادتنا، وها هي بنت الشهيد القائد الحاج حسان اللقيس عندما تتحدث بهذا الكلام تثبت أن والدها لم يمت لأنه زرع زرعاً يثمر، وستستمر المسيرة رغم أنوف الحاقدين. نعم نحن أرهبنا العدو الإسرائيلي واستطعنا الانتصار عليه من خلال مواقفنا وثباتنا والدفاع عن عزتنا وكرامتنا، واستطعنا أن نحرر لبنان، فكان لبنان عام 2000 أول بلد عربي يتحرر من العدو الإسرائيلي، والعرب كلهم لم يستطيعوا أن يحرروا شبراً من أرضهم إلا بما يسمى بمفاوضات الذل والهوان، كما الكل يدرك ويعلم. ولأول مرة في تاريخ العدو الإسرائيلي ينهزم تحت أقدام أبطالنا وأطفالنا ورجالنا ونسائنا، وأيضاً عندما حاول العدو أن يكرر الاعتداءات في حرب تموز فلاقى الهزيمة مع الذين قالوا عنا بأننا مغامرون، وأطالوا الحرب 33 يوماً كان هدفهم هو القضاء على المقاومة ومشروعها، لأن من يعيش الذل لا يستطيع أن يدرك معنى الحرية".

وأردف الشيخ يزبك: "الذين كانوا يقولون عنا بأننا مغامرون كانوا يتحينون الفرصة، وكانت علاقاتهم وأحلافهم بالعدو الإسرائيلي تحت الطاولة ولكن عندما فشلوا هنا وهناك في كل مساعيهم، حاولوا أن يؤلبوا الناس وأن يوهموا الناس بعرب وفرس، وكأن الإسلام لم يأت ولم يدركوا معنى الإسلام لأنهم يرتكزون على فكر الإسلام بريء منه، ليس فقط الشيعة وإنما جميع المسلمين، ما عدا الوهابيين، هؤلاء يكفّرون المسلمين جميعاً، كل من يخالف رأيهم هو كافر".

وتابع: "طفح الكيل لديهم نتيجة توالي خيبة الآمال والهزائم في سوريا واليمن وفي مناطق أخرى، لذا قالوا في نهاية المطاف أن حزب الله ومشروع المقاومة هو منظمة إرهابية، استجابة لتحريض العدو الإسرائيلي حليفهم على ذلك. والعالم كله يعلم من هو الإرهابي، ومن الذي ربى وصنع الإرهاب والقتلة والذباحين والذين هاجموا المدن والقرى وقتلوا البشر، ولم تسلم منهم لا المساجد ولا الحسينيات ولا الكنائس، هؤلاء هم الإرهابيون الذين تخرجوا من فكر الوهابيين. وآل سعود هم أساس الفتنة، وهم يشعلون الفتن في كل هذا العالم وفي هذه المنطقة، ولكن من أشعل نار الفتنة حرقته، إن ذلك لن يغير من رؤيتنا، بالعكس إنه يزيد من عزيمتنا وإصرارنا وإيماننا بأننا على حق، عندما يرضى عنا آل سعود وترضى عنا أميركا وإسرائيل نشكك في أمرنا ونشكك في عقائدنا، ولكن عندما نواجه من قبلهم ندرك جيداً أننا على حق وأنهم على باطل".

وختم الشيخ يزبك: "يريدون لنا مدارس أميركية مدارس ذل وهوان، لن نقبل بغير مدرسة الإسلام، ولن نقبل باجتهادات تفرق المسلمين. نعم لكل اجتهاد يوحد المسلمين جنباً إلى جنب، ولبنان اليوم هو بحاجة الى حوار والى تفاهم وإلى تعاون والى ثقافة واضحة نكون جميعا نحمل هذه الثقافة لنعيش معاً جنباً إلى جنب، ونقول للبنانيين جميعاً لا يمكن لأحد أن يحل مشاكلنا إلا نحن، من خلال التفاهم ومن خلال الثقة، لا من خلال التعطيل وإلقاء التهم من هنا وهناك، ولن نسمح بأن يتحول لبنان إلى مزرعة خليجية يعبث بها العابثون، ولن نسمح أن يجري في لبنان ما جرى في اليمن وما جرى في البحرين".  

واختتم الاحتفال بنشيد من إنتاج المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم، ووزعت الهدايا على الفتيات المكرمات.

 

 

سرن على خطى الزهراء، وبنهجها اقتدين، فنهلن من طهرها وعفتها وكان ارتداء الحجاب لهن بداية مسيرة الاقتداء.كرمت مدرسة المهدي(ع) - عين المزراب الفتيات اللواتي بلغن سن التكليف الشرعي وذلك برعاية وحضور الشيخ عبد الكريم عبيد. حضر الحفل حشد من الأهالي والشخصيات. بدأ الاحتفال بتعظيم القرآن الكريم تلاه تأدية القسم من قبل المكلفات بالبقاء على نهج الزهراء.

وبعدها تمّ عرض فقرة فنية حيث أنشدت مجموعة من الفتيات نشيد الحجاب "تاج العفاف"، تلاها كلمة المكلفات اللواتي عاهدن الزهراء بالبقاء على النهج، ومن ثم كلمة مدير المدرسة الذي دعا لهن بالخير والتوفيق.

 هذا وكان لراعي الحفل الشيخ عبد الكريم عبيد كلمة توجه فيها للفتيات ببعض الإرشادات وأكد على بركة الحجاب وأهميته.

واختتم الاحتفال بتكريم الفتيات وتقديم الهدايا لهن.

 

  

 

برعاية المسؤول الثقافي لحزب الله في منطقة البقاع الغربي سماحة السَيد فيصل شكر، وفي أجواء ولادة السيدة زينب (ع)، أقيم الاحتفال التكريمي ل 56 مكلفة في مدارس المهديَ (ع) مجمع الشهيد بجيجي مشغرة - القطراني - الاحمديَة وجمعيَة لجنة إمداد الإمام الخميني (قده) لهذا العام، وذلك ضمن سلسلة الاحتفالات التي تقيمها المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم-مدارس المهديَ (ع) وجمعيَة لجنة إمداد الإمام الخميني (قده) للفتيات اللواتي بلغن سنّ التكليف الشرعي.

 

 تخلَل الاحتفال فقرة تعظيم القرآن لتلامذة المهدي (ع) القطراني، ثمَ كلمة المكلَفات للتلميذة رقيَة حمَود من مدرسة المهدي (ع) الأحمدية تلاه قسم العهد والولاء. بعدها كلمة مدير مدارس المهدي (ع) مجمع الشهيد بجيجي الأستاذ علي بجيجي الذي بارك بولادة السيَدة زينب (ع) وتوجَه بكلمة إلى المكلَفات الزينبيَات حيث أوصاهم بالحجاب والالتزام بالضوابط الشرعيَة والمخاطر التي تحيط بالأجيال المهدويَة واختتم كلمته بالشكر لكلَ من ساهم بنجاح الحفل.

 

 

بعدها تمَ استعراض نشيد "تاج العفافلتلامذة مدرسة المهديَ (ع) مشغرة وعرض تقرير مصوَر عن احتفالات التكليف في مدارس المهديَ (ع) بعنوان "عرش الطهر".

بعدها كان لراعي الحفل سماحة السيَد فيصل شكر كلمة. فافتتح كلمته بالفخر والاعتزاز بالمكلَفات وانتقل إلى الكلام عن كرامات السيَدة زينب (ع)حيث لا يستطيع أي إنسان أن يتكلم عن هذا المقام الرفيع الذي يمثِل الكمال والايمان و الخير المطلق فعقيلة بني هاشم هي مثال الإنسان الكامل في اسلامنا المحمدي الأصيل، والله تعالى عندما أراد أن يقدَم البشر على الملائكة، قال إني جاعل في الأرض خليفة، وآل محمد (ع) هم نموذج المجتمع الأمثل على المستوى الديني والأخلاقي وهم الأسوة الحسنة، والمجتمع الإنساني يجب عليه أن يراعي القيمة العمليَة والمعنويَة للعقيلة زينب (ع) على مستوى الالتزام. أضاف أنه يجب أن تكون قدوتنا بحجابها وصلاتها وعباداتها وصبرها وقيمها وخلقها. هذا وتطرَق إلى مسؤوليات الأب و الأمَ تجاه الفتاة المكلفة في حركتها العملية (صلاتها - عباداتها – لباسها – اخلاقها ) لأنَ هذا التكليف هو تكليف إلهي. واختتم كلمته بالشكر والتقدير لمدارس المهدي (ع) وجمعيَة لجنة الإمداد.

 

وفي نهاية الحفل تمَ تكريم المكلَفات ووزَعت الهدايا التكريميَة لهنَ.  

الرزنامة


نيسان 2024
الأحد الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت
31 1 ٢٢ 2 ٢٣ 3 ٢٤ 4 ٢٥ 5 ٢٦ 6 ٢٧
7 ٢٨ 8 ٢٩ 9 ٣٠ 10 ٠١ 11 ٠٢ 12 ٠٣ 13 ٠٤
14 ٠٥ 15 ٠٦ 16 ٠٧ 17 ٠٨ 18 ٠٩ 19 ١٠ 20 ١١
21 ١٢ 22 ١٣ 23 ١٤ 24 ١٥ 25 ١٦ 26 ١٧ 27 ١٨
28 ١٩ 29 ٢٠ 30 ٢١ 1 2 3 4
لا أحداث

مواقع صديقة

Image Caption

جمعية المبرات الخيرية

Image Caption

مؤسسة امل التربوية

Image Caption

مدارس الامداد الخيرية الاسلامية

Image Caption

المركز الاسلامي للتوجيه و التعليم العالي

Image Caption

وزارة التربية والتعليم العالي

Image Caption

جمعية التعليم الديني الاسلامي

https://socialbarandgrill-il.com/ situs togel dentoto https://sabalansteel.com/ https://dentoto.cc/ https://dentoto.vip/ https://dentoto.live/ https://dentoto.link/ situs toto toto 4d dentoto omtogel http://jeniferseo.my.id/ https://seomex.org/ omtogel https://omtogel.site/