تطمح المؤسسة وتسعى إلى مرحلة تكون معها بعون الله تعالى في العام 2028 قد:
- قدّمت نموذجًا تربويًّا أصيلًا متقدّمًا، باتَ محلَّ تقدير ورضا المستفيدين، وموضع عناية الباحثين والمهتمين وذا تأثير في صناعة القرار التربويّ الرسميّ والخاصّ.
- تمكّنت من توفير بيئةٍ تربويةٍ جاذبةٍ وآمنةٍ للتلامذة والعاملين فيها.
- اعتمدت كادرًا رساليًّا متخصّصًا فعّالًا ومُحَفّزًا متبنّيًا ثقافةً تنظيميّةً متجانسةً ولغة تربويّةً مشتركةً.
- صاغت رؤيتَها للتربية والتعليم واستكملت وثائقها المرجعيّة في كافّة المجالات بالاستناد إلى المباني والأصول التربويّة الإسلاميّة، وبالاستفادة من العلوم والتجارب الإنسانيّة.
- تميّزت بمدارس مقيمة للصّلاة ومزدهرة ببرامج تعليم القرآن واللّغة العربيّة.
- أنجزت مناهجَ الحياة الطيّبة وفق رؤيتها التربويّة الأصيلة.
- أنشأت مركزًا متخصّصًا بتقديم خدمات التدريب والاستشارات التربويّة.
- أنشأت أقسامًا لرعاية ذوي الصعوبات التعلّمية في 60% من فروعها في الحد الأدنى.
- قدّمت خدمات الرّعاية للمتفوّقين والموهوبين من تلامذتها.
- تمكّنت من بناء منظومة معلوماتية شاملة وفعّالة.
- طوّرت منظومةً جاذبةً للبرامج والأنشطة التربويّة الموازية (أندية، سينما ومسرح الأطفال والناشئة، الأنشطة المدرسيّة المتنوّعة...).
- اعتمدت منظومة فعّالة للتكامل مع الأهل بما يخدم رسالتها التربويّة.