جاري تحميل الصفحة
مدارس المهدي
baalback

baalback

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
الثلاثاء, 15 آذار/مارس 2016 09:26

صلاتي حياتي

هي قرة عين المحبين، ولذة أرواح الموحدين... هي لذة نفوس العاشقين...هي الصلاة.

  الصّلاة لا يقلّ شأنها عن كونها خير العمل ولا تهبط من هذه المرتبة بل تزداد أهمّيّة عن كونها تضفي الدّعم الرّوحي والمعنوي بجميع ألوان الجهاد والايثار وتقحّم المخاطر. لذا يجب فهم أهميّة الصّلاة بشكل صحيح، فعن الامام علي(ع) (انّ الصّلاة للّه ان قبلت قبل ما سواها وان ردّت ردّ ما سواها). فان وضعت الصّلاة في موضعها المناسب في المجتمع الاسلامي فسوف تفتح كلّ الجهود المادّيّة والمعنويّة البنّاءة طريقها نحو الاهداف والمبادئ وتوصل المجتمع الى المحطّة المثاليّة المطلوبة في الاسلام. واذا كانت هناك غفلة عن أهمّيّة الصّلاة، وجرى عدم الاكتراث لها، فسوف لن يطوى هذا الطّريق بشكل صحيح، ولن تترك الجهود والمساعي تأثيرها اللّازم في الايصال الى القمّة الّتي رسمها الاسلام للمجتمع الانساني. لذا هي من اوجب الفرائض لرفع رابة الاسلام، فهي الطّريق لتحقيق العدالة الاجتماعيّة وبلوغ الرّفاهية العامة والازدهارّ المادي والتمتع بالمعرفة والعلم والخبرة والاستقلال. فالصلاة عمود الدين قول يردد دائمًا من غير معرفة معانيه، فالصّلاة أساس وجد وتتجلى كذلك أهمّيتها من خلال معرفة آثارها. فهي التي تثبت في روح الانسان دواعي الايثار والتضحيات والتوكل والتعبد. وهي منفذ لاستنشاق نسيم الحرّية ووسيلة لتطهير قلوبنا من الدنس والغفلة. وتجعل الانسان يتمتع بالعزيمة والتوكل والاخلاص والصبر. فيتمكن الانسان بمعونة هذا الرصيد الرّوحي من تحمل الاعباء الثقيلة والوقوف في وجه العقبات والمختلفة ولا سيما أمواج الفساد والدمار. اضافة الى ذلك فهي وسيلة للسّير نحو السّعادة، ولها أثر في تحقيق الطمأنينة والسّكينة في القلوب، وبث روح التّوكّل والاخلاص واشاعة جو زاخر بالقدسية، وبما يؤدي الى تنزيه النّفس عن ارتكاب المعاصي. بالاضافة فهي تحيي روح العبودية والخضوع أمام ساحة الباري، وتزيل غبار النسيان عن حقيقة كون الله تعالى المحبوب الحقيقي. واضافة الى ذلك فهي تبعد عنه التّزلزل والاضطراب. عن الامام علي(ع) (لو يعلم المصلي ما يخشاه من جلال اللّه ما سرّه ان يرفع رأسه من السجود). و عن الامام الباقر(ع) (اذا استقبل المصلي القبلة استقبل الرحمن بوجهه لا اله غيره) و عن الامام الصادق (ع) ( اذا قام المصلي الى الصّلاة نزلت عليه الرحمة من أعنان السماء الى الارض و حفت به الملائكة و نادى ملك لو يعلم المصلي ما له في الصلاة ما انفتل)

  اضافة الى ذلك، تظهر أهميتها في الوقاية من المفاسد فهي تدعو المصلي بشكل طبيعي الى الابتعاد عن الذنوب. فقد قال الّله تعالى (ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر) وهي دعوة لإخراج الافراد من المستنقعات. وعن الامام الصّادق(ع) (من أحبّ أن يعلم أنّ صلاته قبلت ام لم تقبل فلينظر هل منعته صلاته عن الفحشاء والمنكر فبقدر ما منعته قبلت منه).

   وبقدر ما لها من أهمّية يجب الحرص على آدائها بوقتها. فان أفضل سبيل لإصلاح الصلاة هو المحافظة على فضيلتها من خلال الاتيان بها في اول الوقت. فعن أمير المؤمنين (ع) (صلِّ الصّلاة لوقتها المؤقت لها ولا تعجل وقتها لفراغ ولا تؤخّرها عن وقتها لاشتغال واعلم أن كل شيء من عملك تبع لصلاتك). والإنسان إن التزم بأدائها في وقتها فإنّه سيبلغ تلك المنزلة التي يجب أن يبلغها. وكان المرحوم السيد علي القاضي يقول "إن أتى شخص بالصلاة في أول وقتها و لم يبلغ تلك المقامات الرفيعة فليلعنى". وعن بعض زوجات الرسول (ص):كان رسول الله يحدّثنا و نحدّثه فإذا حضرت الصلاة فكأنه لم يعرفنا و لم نعرفه، شغلاً بالله سبحانه عن كلّ شيء. وعن أمير المؤمنين (ع): إذا حضر وقت الصلاة يتململ ويتزلزل ويتلوّن فيقال له مالك يا أمير المؤمنين جاء وقت أمانة عرضها الله على السماوات والأرض..." وإضافة إلى ذلك عن الإمام الصادق (ع): خصلتان من كأننا فيه وإلاّ فأعزب ثمّ أعزب ثمّ أعزب قيل وما هما قال الصلاة في مواقيتها والمحافظة عليها والمساواة."من هنا نستوحي أهميّة الصلاة وفضل آدائها بوقتها.ت لتحقيق الأهداف الكبرى للنظام الإسلامي.، لا يسعنا نحن أبناء آدم و محمد أخيراً (ص) ، إلا الإهتمام بهذا التكليف العظيم لما له أهمية بالغة و تأثير عظيم و القيام به على أكمل وجه فالنقم بما أمرنا خالقنا ( حافظوا على الصلواة والصلاة الوسطى و قوموا لله قانتين)  

بشرى طليس ثانوية المهدي بعلبك

 

كلنا نعلم أنّ حالة الانسان النفسيّة تتحسّن اذا افضى بمشكلاته لصديق حميم، أو لمعالج نفسي، فما بالك بمقدار التحسن الّذي يمكن أن يطرأ عليه اذا افضى مشكلاته لله سبحانه وتعالى، فقام عقب كلّ صلاة بمناجاة ربّه ودعاءه والاستعانة به.أهم ما في الصلاة انّها عمل منتظم، وتستمر حتّى آخر لحظة في حياة المؤمن.فلنجر معًا عزيزي القارئ و نغوص في بحرها العميق و نكتشف معًا الآثار النفسيّة و الرّوحيّة، الوقائيّة والعلاجيّة العظيمة للصّلاة.

  انّ وقوف المؤمن بين يدي الله تعالى يشعره بضعفه أمام هذا الالآه العظيم، ما يساعده على ازالة كل ما ترسّب في باطنه من مخاوف وانفعالات سلبيّة، ولذلك قال الله تعالى:"انّ الّذين آمنوا وعملوا الصّالحات وأقاموا الصّلاة وآتوا الزكاة لهم أجرهم عند ربّهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون"

 الصلاة تمنح المؤمن طاقة روحيّة عجيبة تؤدّي الى اطمئنان القلب وزوال القلق وهدوء النّفس وصفاء الذّهن. هذه الطّاقة تزداد مع الخشوع الّذي يساعد على التّأمّل والتركيز والّذي هو اهم طريقة لمعالجة التوتّر العصبي.ولذلك امرنا الله تعالى به أثناء الصلاة فقال"قد أفلح المؤمنون الّذين هم في صلاتهم خاشعون."

 يقول الطّبيب توماس هايسلوب:"انّ اهم المقومات الّتي عرفتها خلال سنوات طويلة قضيتها في الخبرة والتّجارب هي الصّلاة" وبوصفي طبيبًا أقول انّ الصلاة اهم أداة عرفت حتّى الآن لبث الطمأنينة في النفوس، وبث الهدوء في الأعصاب"فالصّلاة لا يتوقّف فضلها عن ازالة او تخفيف المرض، بل يتعداه الى منح الاطمئنان القلبي، والرّاحة النّفسيّة"قال الله تعالى"ألا بذكر الله تطمئنّ القلوب"

 انّ الصلاة وسيلة لغسل الذّنوب والتّطهّر منها، وذريعة الى مغفرة الله، لانّ الصّلاة-كيف ما كانت-تدعو الانسان الى التّوبة واصلاح الماضي، ولذلك فإننا نقرأ في حديث عن النّبي الأكرم(ص)"انّ مثل الصّلاة كمثل النّهر الجاري كلّ ما صلّى كفرت ما بينهما من الذّنوب" وعلى هذا فانّ الجراح الّتي تخلّفها الذّنوب في روح الانسان، وتكون غشاوة على قلبه، تلتئم بضماد الصلاة وينجلي بها صدأ القلوب.

  انّ الصلوات سد أمام الذّنوب المقبلة، لأنّ الصّلاة تقوّي روح الايمان في الانسان، وتربّي شجيرة التّقوى في قلب الانسان"اتل ما اوحي اليك من الكتاب وأقم الصّلاة انّ الصّلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون"

  انّ الصّلاة تحطّم الانانيّة والكبر، لأنّ الانسان في كل يوم وليلة يصلّي سبعة عشر ركعة، وفي كلّ ركعة يضع جبهته على التّراب تواضعًا لله، ويرى نفسه ذرّة صغيرة أمام عظمة الخالق بل يرى نفسه صغيراً بالنسبة الى ما لا نهاية له، ولأمير المؤمنين(ع) كلام معروف "فرض الله الايمان تطهيراً من الشّرك، والصّلاة تنزيهًا عن الكبر"

  انّ الصّلاة تعطي القيمة والرّوح لسائر اعمال الانسان، لأنّ الصّلاة توقظ في الانسان روح الاخلاص، فهي مجموعة من النيّة الخالصة والكلام الطّاهر وتكرارها في اليوم واللّيلة ينثر في روح الانسان بذور الأعمال الصّالحة ويقوّي فيه روح الاخلاص، ومن وصايا الامام علي أمير المؤمنين(ع)"الله الله في صلاتكم فإنّها عمود دينكم"

 

  انّ علّة الصّلاة أنّها اقرار بالرّبوبيّة لله عزّ و جل، وخلع الأنداد، وقيام بين يدي الجبّار جل جلاله بالذّل والمسكنة والخضوع و الاعتراف، والطّلب للإقالة من سالف الذّنوب، ووضع الوجه على الأرض كل يوم اعظامًا لله عزّ و جل، وأن يكون ذاكراً غير ناس ولا بطر، و يكون خاشعًا متذللاً، راغبًا طالبًا للزّيادة في الدّين والدّنيا مع ما فيه من الايجاب والمداومة على ذكر الله عزّ وجل بالّليل والنّهار، لئلا ينسى العبد سيّده ومديره وخالقه فيبطر ويطغى، ويكون في ذكره لربّه وقيامه بين يديه زاجراً له عن المعاصي ومانعًا له عن انواع الفساد. والحمد لله ربّ العالمين.

             الاسم: نور عدنان الموسوي ثانوية المهدي بعلبك

 

 

الثلاثاء, 15 آذار/مارس 2016 09:18

أهمّيّة الصّلاة في أوقاتها

       الصّلاة في اللغة والاصطلاح تعني الدّعاء، وفي المفهوم الشّرعيّ ومصطلح الفقهاء هي الاقوال والافعال المخصوصة المفتتحة بالتكبير، المختتمة بالتسليم.والصّلاة أول خطوات السلوك الى الله فهي ركن الدين الأساسيّ .وجميع الأديان الإلهية تعتبر أنّ الصّلاة من أهم الممارسات الدينيّة و من أوضح و أشمل علامات الإيمان إذ إنّ الصلاة حقيقة مقدسة تمثّل أعظم الفرائض في الميدان الإسلاميّ .فما هي أهميّة الصّلاة ووقتها؟

الصّلاة فرض عيّن على كل مسلم و مسلمة، إذا توافرت في أي منهم الشّروط الشّرعية, و قد فرضت الصّلاة في مكة المكرمة قبل الهجرة بسنة، ليلة الإسراء و المعراج في السّماء، وكانت صلاة الظهر أول ما فرض.

في الحقيقة,الصّلاة نور ساطع و رصيد هائل و كنز لا يفنى .وللصلاة اهميّة كبرى تتمثّل بتحرير الإنسان من الأسوار و المرارت المظلمة و العبث و الضعف و اللاهدف, وتعلّمه دوماً أرقى المعارف الإسلاميّة .هذا بالإضافة إلى أنها تحي قلب الإنسان بذكر الله, وقد ورد قول للإمام الخميني دام ظله يقول فيه أن الصَلاة اليوميَة تحول بين الإنسان وبين الغفلة والنسيان وتجعله في حالة ذكر دائم لله تعالى. وقد قال دام ظلُه أيضا": "الصّلاة تدفع أمة كاملة للقيام لله, وتنهى النّاس عن الفحشاء, و تقربهم إلى الخلاص والتّضحية و الفداء.

تعتبر الصّلاة السلاح الأعظم لمحاربة جاذبيات الشّرّ و الفساد. فهي تقصّر أيدي جميع الشياطين الداخليّة والخارجيّة التي تجرف الإنسان نحو الانحطاط والجبن وتحاول التسلّط على كيانه. والصّلاة تنفخ في روح الإنسان دواعي الإيثار ونكرات الذات والتوكل و التعبّد.

وقد قال رسول اللهم صلى الله عليه وآله و سلم: "قرّة عيني الصلاة"، و ذلك ليبيّن اهميّة الصّلاة التي يجب أن تحتل المكانة الرئيسية الأولى في حياة الإنسان .فالصّلاة أكبر من مجرد فريضة فردية، بل لها دور حاسم في إدارة شؤون الفرد والمجتمع، فهي بوابة مفتوحة إلى جنة واسعة يسودها الصفاء. والصّلاة التي تقام بتدبر في المعاني و بتوجه و بحضور القلب تلّطف قلب المصلّي وتنوّره و تمنحه الإرادة و ترسم له الأهداف و تضيء آفاق الحياة في عينيه، وتحرّر قلبه من الميول المنحطة والمعوّجة.

وبما أنّ الصّلاة هي السّند القويّ للإنسان و ذخيرته الّتي لا تنفذ إلّا أنها تملىء قلبه بالأمان والطمأنينة، وتعمل على توطيد علاقته بالباري عزّ و جلّ.

إضافة إلى ما ذكر، لقد تبيّن العلماء أهميّة أوقات الصلاة .فصلاة الفجر تعتبر استعدادا لاستقبال الضّوء في موعده .أمّا صلاة الظهر والعصر فتعمل على تهدئة الإنسان من الناحية النفسية. وصلاة المغرب والعشاء تعتبر فترة لمحاسبة النفس فيراد منها الدّعاء والاستغفار و الرحمة و التوبة و المغفرة .وكلّما أقيمت الصّلاة في وقتها كلّما ازداد الأجر و الثّواب.

وكذلك، الصّلاة فريضة أمر بها الله عزّ و جلّ في السّفر والسلم والحرب و المرض، لأنّها أوّل ما يحاسب عليه المرء يوم القيامة، فإن قبلت قبل سائر الأعمال وإن ردّت ردّ. لذا، إنّ المحافظة عليها في وقتها واجب يقتضي على عاتق كلّ مسلم و مسلمة.

وقد قال الإمام الخميني دام ظلّه: "لو نظر الإنسان إلى الركعات المعدودة بعين البصيرة لوجدها مصدرا لعطاء وفير". فالصّلاة موهبة ليس لها بديل. لذا,يجب أن تقام الصّلاة في وقتها لتكون مصدر  إلهام للصدق و الهداية.

من هذا المنطلق,يجب على الجميع أن يعي أهمية الصّلاة و وقتها كونها هي الركن الأساسيّ من أركان الإسلام الّتي تخوّل الإنسان من الدخول إلى الجنّة.          

      نوال عبّاس ثانوية المهدي(ع) بعلبك

الإثنين, 14 آذار/مارس 2016 13:14

زيارة الجامعة

اهتماما منها بتلاميذها حتى بعد تخطيهم الثانوية وتخرجهم، وضمن الأنشطة التربوية التي تقيمها ثانوية المهدي (ع)-بعلبك وبالتعاون مع الجامعات في المنطقة، تم تنسيق زيارة الجامعة الإسلامية في لبنان -فرع بعلبك لتلامذة الصف الثالث الثانوي بغية تعريفهم بالاختصاصات والخدمات التي توفرها الجامعة للطلاب وغير ذلك من تفاصيل تهمهم.

 

  

 

الإثنين, 14 آذار/مارس 2016 12:51

الإختصاصات الجامعية والمهن

ضمن سلسلة اللقاءات التربوية التي ينفذها الإرشاد التربوي في ثانوية المهدي (ع) -بعلبك لمرحلة التعليم الثانوي، تم إقامة اللقاء التوجيهي حول الاختصاصات الجامعية والمهن" لتلامذة الصف الثالث الثانوي مع الأستاذ علي عيسى من جمعية المركز الإسلامي للتوجيه والتعليم العالي. تضمن عدة نقاط توجيهية تساهم في توجيه التلامذة نحو اختيار الاختصاص الجامعي المناسب لقدراتهم ورغباتهم وميولهم بالتوافق مع سوق العمل المتوفر.

 

الإثنين, 14 آذار/مارس 2016 10:49

بطولة المدارس

ضمن البطولة الرياضية تقام بين مدارس المهدي (ع) سنوياً، وخلال التصفيات في منطقة البقاع للتأهل للنهائيات التي تجرى في العاصمة بيروت بين الفرق الفائزة على مستوى المناطق، قد نال فريق ثانوية المهدي (ع) - بعلبك المركز الأول في لعبة كرة القدم، بعد تغلبه على فريقي شمسطار والنبي شيث بنتيجة 2-1 والتعادل 2-2 مع فريق البزالية، وذلك لمواليد عامي 2002 و2003

 

 

 

 

يذكر أن فريق كرة السلة (إناث) قد حل في المرتبة الثانية  بعد  فوزه على فريقي النبي شيث والبزالية، ليتأهل فريق شمسطار للمرتبة الأولى.

الرزنامة


تموز 2024
الأحد الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت
30 1 ٢٤ 2 ٢٥ 3 ٢٦ 4 ٢٧ 5 ٢٨ 6 ٢٩
7 ٣٠ 8 ٠١ 9 ٠٢ 10 ٠٣ 11 ٠٤ 12 ٠٥ 13 ٠٦
14 ٠٧ 15 ٠٨ 16 ٠٩ 17 ١٠ 18 ١١ 19 ١٢ 20 ١٣
21 ١٤ 22 ١٥ 23 ١٦ 24 ١٧ 25 ١٨ 26 ١٩ 27 ٢٠
28 ٢١ 29 ٢٢ 30 ٢٣ 31 ٢٤ 1 2 3
لا أحداث

مواقع صديقة

Image Caption

جمعية المبرات الخيرية

Image Caption

مؤسسة امل التربوية

Image Caption

مدارس الامداد الخيرية الاسلامية

Image Caption

المركز الاسلامي للتوجيه و التعليم العالي

Image Caption

وزارة التربية والتعليم العالي

Image Caption

جمعية التعليم الديني الاسلامي

Homeمن نحنمنح المتفوقينمشروع أنوار الوحي - مشغرة