سأظل أمشي ...والحنين يدلّني..وفرات رمشي بالخشوع يبلني
لا تسألو سفري لأين ......والشوق موطنه الحسين .
شارك تلامذة الصفين السادس والسذابع في ثانوية المهدي"ع"-بنت جبيل بمسيرة جابت أنحاء المدرسة.
وقد تقدّم المسيرة حملة الرايات وصور القادة ، و القارئين التلميذين "مهدي سعد"و "علي شري".
ومع ارتفاع أصوات التلاميذ بالشعارات العاشورائية ،ارتفعت رايات الحزن.
"إن الله تبارك وتعالى اطّلع على الارض فاختارنا، واختار لنا شيعة ينصرورننا، ويفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا، ويبذلون أموالهم وأنفسهم فينا، أولئك منّا وإلينا".
نظمّت ثانوية المهدي(ع)-بنت جبيل في أجواء عاشوراء، مجلس عزاء للحلقة الثالثة والمرحلة الثانوية وقد حضر المجلس مجموعة من المعلمين والمعلمات. وفي الختام شارك الجميع بقراءة زيارة الإمام الحسين (ع).
إرتفعت يوم الثلاثاء الثالث من محرّم راية قبة الإمام الحسين في ثانوية المهدي"ع"-بنت جبيل ، وقد جرت مراسيم رفع راية الحزن بحضور المدير والمرشد الديني و مشاركة تلامذة صفي الرابع و الخامس ومجموعة من المعلمين حيث كانت كلمة للمرشد الدينيا الذي أكّد بأن راية الامام الحسين الخفاقة هي إعلان بأنّ الدين الأسلامي الحنيف لا زال سائرا على النهج المحمدي الاصيل. بعد ذلك جرى رفع الراية على صدى لطميات بصوت التلميذين مهدي سعد و مهدي شري ووسط هتافات "لبيك يا حسين ".كما وجرى التبارك براية أبي الفضل العباس أيضا.
وفي ختام النشاط شارك الجميع بقراءة زيارة وارث.
لا أحداث |