“سبحان الّذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الّذي باركنا حوله لنريه آياتنا إنّه هو السّميع البصير”
في أجواء ذكرى الإسراء والمعراج والبعثة النّبويّة الشّريفة الّتي غيّرت مجرى التّاريخ في السّابع والعشرين من رجب الأصب أحيت مدارس المهديّ(ع)الأحمديّة هذه المناسبة فزّين تلامذة صفّ الرّابع الآية الكريمة الّتي تحدّثت عن الإسراء بعدما حدّثتهم المعلّمة عنها، وعرض أحد التّلامذة معلومات عن هاتين المناسبتين الجليلتين أثناء الاصطفاف في الملعب. كما وقرأت الزّيارة المختصرة للرّسول(ص) وللإمام علي(ع) من قبل المرشد الدّيني وتمّ الإكثار من الصّلوات المحمّديّة، وكان لأحد التّلامذة وقفة في مديح الرّسول(ع) في هذه المناسبة العظيمة وأحبّ بعض التّلامذة معايدة رفاقهم في صفّ الأوّل من خلال الضّيافة على حبّ خاتم الأنبياء والمرسلين.
لا أحداث |