جاري تحميل الصفحة
مدارس المهدي
baalback

baalback

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
الثلاثاء, 31 أيار 2016 12:54

تجارب مخبرية

المختبر مرفق ضروري من مرافق المدرسة يهدف الى توضيح المفاهيم العلمية لترسيخها في اذهان التلامذة وثانوية المهدي (ع) بعلبك  تحرص دائما على ايصال المفاهيم عن طريقة اقامة التجارب العلمية والكيميائية داخل المختبر لايصال المعلومات بطريقة اسرع واوضح  لذلك .نفذ تلامذة السادس تجربة acid and base with andicators

 

 

وداع اطفال الروضة  الاولى والثانية في ثانوية المهدي ع بعلبك 

 

وداع اطفال الروضة الاولى والثانية في ثانوية المهدي (ع) بعلبك يعتبر نهاية العام الدّراسي الجديد اطلالة على صيف ذهبي ً لكل التلامذة الذين انهوا عامهم الاول من الدراسة والتّحصيل طوال العام وقد انهوا هذه المرحلة بيوم وداعي مميز يطبع في ذاكرة التلميذ فاليوم الاخير لا يقل عن اليوم الاول اهمية بالنسبة اليه ؛ فثانوية المهدي (ع) بعلبك تحرص دائما على نهاية عامها باحتفال نموذجي يرتقي كل اطفال الروضة المسرح دون استثناء ليعبروا لامهاتهم عما يجول في خاطرهم وعما تدربوا عليه خلال العام من اناشيد ومسرحيات وحوارات وفقر فنية تثبت للجميع ان لا حدود ولاقيود لابداعات هذا البرعم الصغير هكذا ودع اطفال ثانوية المهدي ع بعلبك مدرستهم في حفل جمع الامهات والآباء والمعلمون كافة وغنوا، ورقصوا وودعوا صفوفهم ومعلماتهم ومقاعدهم الدراسية على امل اللقاء في العام المقبل .

 

 

  

باسمه تعالى

من وحي المفاخرة

أنا ابنةُ سيّدِ السّاداتِ، أشرفُهم            وأفضلُ أنبياءِ الله والرُّسُلِ

أنا ابْنةُ من تَطِيبُ الرّوحُ إن مُدِحا                رحيقُرضابِهِشافٍ من العِلَلِ

أنا ابنةُ مَنْ دنا من ربّهِ قوسانِ           مِثْلُ مقامِهِ الأملاكُ لم تَنَلِ

حبيبتُهُ وتحْفتُهُ، صميمُ القلبِ            فلذةُ كبْدِهِ أو قرَّةُ المُقَلِ

وبضعةُ لحمِهِ ودماهُ ، روحٌ بين          جنْبَيْهِ وثمْرَةُ غصنِهِ الخَضِلِ

هديّةُ ربّهِ والنُّخْبةُ البيضاءُ               كوثرُهُ الذي يزهو إلى الأزلِ

أنا ابنةُ من إذا ذُكِرَ اسْمُهُ الأملاك       قد صلّوا وبانَ الصّوتُ من زُحَلِ

 

أنا ابنةُمدْحِياسينالطّواسين                الحواميم،المديحُبحقِّنا لجَليْ      

أنا ابنةُ أحمدٍ وخديجة الكبرى            وزوجُ القسورِ الكرّار خيرُ ولِيْ

ومنّي شُبّرٌ وشبيرُ منّي الآلُ             أهلُ البيت أهلُ الجودِ والفَضْلِ

أنا المصباحُ والقربى وسورةُ هل          أتى والسِّدْرة العُلْويّةُ المَثَلِ

أنا الأنوارُ قبلَخليقةِ الكونينِ              حُجّةُ خالقٍخُطّتْ على المِلَلِ

أنا منذُ الولادةِ خيرُ نسوانِ                الدُّنى والحور تخدُمُني بلا مَلَلِ  

ملاكي الخاطِبيْ راحيلُ في أعلى         سماواتٍ ، هناكَ زفافيَ الجَذِلِ

أنا الإنسيَّةُ الحوراءُ، سيّدةُ                        النِّسا فخراً ،علىالآتينوالأُوَلِ

أنا الزّهراءُ نوري مُزهِرٌ في السّبْعِ         مثلُالبدرِيكحِلُ قمّةَ الجبلِ       

ومنّي في الجنائنِ طيبُ أنهارٍ           جرتْ لبناً، جرتْ شهداً مع العسلِ

أنا تفّاحةُ الفردوسِ، خيطُ الفجرِ          عطرُ الزّهرِ،طلّ الرحمةِ الهَطِلِ

تمام مكارم الأخلاق والإيمان             والشّرفُ الرّفيعُ وجوهرُ المُثُل

إذا مالتْ لِحاظُ الشّمسِ تنظُرُني          توارتْ خلفَ أُفْقِ الكونِ من خَجَلِ

 

أنا من يغفرُ اللهُ الذّنوبَ بها             من النّيرانِ يُعْتَقُ ذو المحبّةِ لي         

رضا الرحمنِ يُكتَبُ حينما أرضى        ويغضبُ إن غضِبْتُ على ذوي زَلَلِ

أنا من بحرِ علْمِيْ الشيعةُ اغْترفوا                وذِكْريْ باتَ غُرَّةَ كلِّ مُحْتَفَلِ

فللتأويلِ صاحبةٌ ، وللّتنزيلِ ترجمةٌ               بيانُ الحقّ والتّحريمِ والحِلّ

كتابُ الله مسطورٌ، وسورةُ نوحٍ           المنْجاةُ من غَرَقٍ ومنْ بَلَلِ

أنا الإحرامُ، بيتُ الله معمورٌ              نجاةُ الرّاغبينَ بأوضحِ السُّبُلِ

أنا خاتونُ يومِ الحشْرِ، يومُ الفصلِ       أوليْ الفوزِ ظلُّ نعيمِهِمْ ظِلّي

بيَ الرّحمنُ توبةَ آدمٍ قَبِلا                        بيَالأكوانُ ضاءت من دجى الضّلَلِ

أنا وصْلُ النبوّةِ والإمامةِ، شاهدٌ          ذاك الكساءُ ، السرّ فِيّ جَلِيْ

أنا بابُالسّماواتِ العُلى، محرابُ           دينِ اللهِ ، نور القلبِ والعقل             

من التّمداحِ شُرِّفَهُدْبُ أشعارٍ             منَ الأوصافِ يا عينَ الورى اكْتَحِلي

لحرفٍ واحدٍ وحيُالسّما خَشعا             وقال الوحيُ يا كلَّ الدُّنى صَلِّي

 

 

زهراء قدِمْتُ على خجلٍ          في كفّيْ بعضٌ من عنبرْ

وشعاعُالشّمسِوكأسٌ              صُبَّ بفضّةِ إبريقٍ أذفرْ

أمشي والخفقُ المضطرمُ         يزدادُلئنأدنو أكثر

كم يُشعِرُني ما أحملُهُ            بحياءِمُوالٍ قد قصّر

العنبرُ طيبٌ نعرفُهُ              مذ شمّ الآثارَ الأزهرْ

ما الشمسُ سوى قنديلِ سماءٍ    عُلِّق في الظلّ الأبهر

الماءُ به يحيا كونٌ              من مزنِ حياتِكِ يُستمطر

بل كلُّ وجودٍ مصنوعٌ            لولائكِ يا نوراً أزهر

فيكِ السّرُّ المستودعُ             فيكِ نداءُ الميثاقِ الأكبر

لا أملكُ إلّا قلباً محـ             تاجاً عطفَ الأمّ الأوثر

فخذيهِيا كلَّ الرّوحِ               لا القلبُ يليقُ ولا الكوثرْ        

 

       

       

 

أنتَ الطبيبُ البلسمُ

للقلبِ إن يعمى الشّفا

أنت الحبيبُالمَغنمُ

للعينِ والرّوحِ الصّفا

للأذْنِ إن صُمّت سماعُ

الأنسِحسٌّ أرهفا

للثّغرِ طيبُ حلاوةٍ

مهما ترشّفَ ما اكتفى

أنت الملبّي هاتفاً

يا من عفا عمّن هفا

قد فازَ والله الذي

ذَكَرَ الحبيبَ المصطفى

 

 

 

العرشُ قبلَ الخلْقِ بالنّورِ احتفى

لولاهُ ما الكونُ انْجلى كي يُعرَفا

قد قال ثغرُ العرش : حتّى تُفلحوا،

صلّوا على نور الحبيبِ المصطفى

الإثنين, 30 أيار 2016 08:09

المسجد الرابض قرب بيتي

المسجد الرابط قرب بيتي

سوف أروي لكم قصة محفورة في فؤادي , مطبوعة في عقلي , ولا تبارح نهاري ولا مسائي....

أستأذنت من حفار القبور جبران , واقترضت ريشة ايليا ابو ماضي ,وابحرتُ في تأملات نعيمة, وتسللت بين عرائس الصعتر في سلة قبّاني , وأمسكت بدواة هؤلاء الأدباء , انهل من مياه نبعهم الرقراق, الذي ينساب كنسيم عليل في الأجساد

ولكن من انا لاحوك بمغزلهم الأدوار سأحاول جهدي ,سأحاول جهدي , ان اكون قريبة من هؤلاء القوم

هلموا معي هلموا أحبائي , لنبحر في خضم بحر هائج ثائر, انها قصة المسجد الرابض قرب بيتي , أقصده في بداية أيام الحزن والبكاء و أيام عاشوراء وإحياء المصاب الجلل أمسك بثوب امي ,  وادخل ذلك المكان بوقار , ما ان يبدأ الشيخ الجليل  بسرد الاحداث ,حتى تأخذني يد خفية وتقذف بي , كريشة تتقاذفها الرياح والعواصف العاتيات , احس بغبار الصحراء الغليظ , وأسمع صليل سيوف شداد , وآهات وبكاء وعويل, اسمع بكاء الرضيع يتلوى من الظمأ,

 وآ هات  الرباب ودعاء خيرة النساء, اصرح واصرخ ولكن من يسمعني تكبيرات وصلوات من كل حدب وصوب كل هذا وانا مشدوهة تجمد الدم في عروقي ترى ! أأنا في بقظة أم في حلم, انظر خلفي سائحةٌ بنظري في تلك السهول والروابي, حيث تساق السبايا برفقة السجاد, إلى ذلك المكان المسجد الشريف, ألثم الأرض الطاهرة, أشم التراب حفنة حفنة علني اوفق الى معرفة مكان موضع الرأس الشريف, ترى! أين توضأ زين العباد, وأين ألقت راسها سيدة النساء؟

أين حط الركب وألتقط أنفاسه من العناء؟

أنادي وأصرخ يا لثارات الحسين!

يا لثارات الحسين! يجف حلقي, تتقطع أنفاسي فاذا بيد أمي على كتفي, هيا بنا عزيزتي... اراك مخطوفة اللون! احزن لان امي عادت بي من ذلك العالم السرمدي, واسر لأني حضرت تلك الوقائع المشرّفات, أدعوكم لتكحلوا نظركم ولو ببعض الحجارة المبعثرات,

فكأنما يد فنان عبثت بها فزادتها جمالاً على جمال.

                                                            إنعام السعيد معلمة لغة فرنسيّة

                                         حلقة أولى – ثانوية المهدي (ع)  بعلبك

دعوني…حيث الأضاحي

 

أسدل اللّيل أستاره,فاتّخذته جملاً و مضيت إلى هناك, حيث البطاح المظلمة و الأودية الموحشة .تُرى أين غادر الخلاّن و الأحبّة؟تجيبني الرّياح بدويًّ مرعب مخيف و كأنّها لبوة ضروس فقدت شبلها للتّو.أمشي غير آبهة بغضب الطّبيعة الهوجاء.أرفع بطرفي نحو العلاء فإذا بالسّماء السّوداء تلامس تلك الأرض الجرداء..أذهب بنظري إلى البعيد حيث الجبال تتجلجل بعباءة سوداء قاتمة تقشعرّ لها الأبدان.كلّ هذا و أنا أمشي,تأخذني قدماي إلى هناك حيث الأضاحي مستلقية تتوسّد الرّمال بكلّ هدوء و سكينة..أرى شيئاً يلمع من بعيد,أقترب رويداً رويداً فتتسمّر عيناي..رحماك إلهي!إنّه نحر الطّفل الرّضيع يستأنس بوجود أمّه الرّباب بقربه الّتي تقسم عليه أن يستفيق و لكن هيهات…شموع تبهر له الأبصار, تحيط بجسدٍ يعتمر عمامة الإمام الحسن الخضراء,صلوات وتكبيرات من كلّ حدبٍ و صوب و ملائكة تصعد و تنزل,في أيديها وعاء,إقتربت من دون وجل,فإذا هي تزفّ العريس و تحنّي له كفّيه الشّريفين..أتركه مع أمّه رملة الّتي تحتفي به..أسرع الخطى اﷲ اﷲ…فلقة قمر في ليلة تمامه مقطّعاً إرباً إرباً..عنده أمّه ليلى تلملم أشلاءه المقطّعة على الرّمضاء..أتوجّه نحو نهر الفرات:بطلٌ في ريعان الشّباب,و النّور يفور من وجهه كينبوعٍ جيّاش.. أين كفوفك سيّدي؟ولكن هيهات ما من مجيب...يتراءى لي من البعيد سوادة تدنو شيئاً فشيئاً.ترى من هو هذا الشّيخ الجليل الّذي يحبو على جسدٍ أ تخن بالجراحات يناجي ربّه بشفاهٍ يبست من شدّة العطش...نسوةٌ جليلات إتّشحن بالسّواد ينتحبن و يبكين,يهدّىء من روعهنّ ذلك الجليل الّذي يمسح التّراب و الدّم عن ذلك الجسد الطّاهر...تتقرّح عيناي,ينحني ظهري,يتجمّد الدّم في عروقي,يشيب شعر رأسي من هول ما رأيت...أستلّ بيرقاً كي أسند عليه طولي و يعلو صراخي:اﷲ أكبر اﷲ أكبر!فإذ بالعائلة مجتمعة حولي,تترقرق الدّموع في المآقي . يريد الجميع معرفة ما الّذي حصل معي..فأرمقهم بنظرة لومٍ و عتاب و أتمتم بكلمات لم أستحضرها قائلة:

دعوني هناك حيث الأضاحي000

إنعام محمّد السّعيد

في :11\2\2006

 

 

الأحد, 29 أيار 2016 19:02

مشروع افطار يتيم

مع اقتراب حلول شهر رمضان المبارك، وبالتعاون مع جمعية امداد الامام الخميني (قدس سره)، تم جمع الصدقات للمشاركة بإفطار يتيم  حيث حضرت اللجان من جمعية الامداد وجالوا على صفوف الحلقة الاولى والثانية وجمعوا الصدقات من جميع التلامذة.

فكم يتيم، وكم شيخ طاعن في السن، وكم فقير لا يجدون ما يفطرون به!، وعندما يأتيهم الخير عبر مشروع إفطار الصائم فإنهم يرفعون أكفهم ودموعهم على وجوههم فرحاً، يدعون لذلك المحسن الكريم. فما أجمل تلك المشاهد الجميلة التي يراها الإنسان في شهر رمضان؛ مشاهد البر والإحسان والعطف على الفقراء والمساكين، إنها مشاهد التعاطف والأخوة والمحبة والرحمة والبذل التي اوصى بها الله وانبياؤه ورسله.

 

الرزنامة


تموز 2024
الأحد الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت
30 1 ٢٤ 2 ٢٥ 3 ٢٦ 4 ٢٧ 5 ٢٨ 6 ٢٩
7 ٣٠ 8 ٠١ 9 ٠٢ 10 ٠٣ 11 ٠٤ 12 ٠٥ 13 ٠٦
14 ٠٧ 15 ٠٨ 16 ٠٩ 17 ١٠ 18 ١١ 19 ١٢ 20 ١٣
21 ١٤ 22 ١٥ 23 ١٦ 24 ١٧ 25 ١٨ 26 ١٩ 27 ٢٠
28 ٢١ 29 ٢٢ 30 ٢٣ 31 ٢٤ 1 2 3
لا أحداث

مواقع صديقة

Image Caption

جمعية المبرات الخيرية

Image Caption

مؤسسة امل التربوية

Image Caption

مدارس الامداد الخيرية الاسلامية

Image Caption

المركز الاسلامي للتوجيه و التعليم العالي

Image Caption

وزارة التربية والتعليم العالي

Image Caption

جمعية التعليم الديني الاسلامي