معًا نحمل الرّاية، ونشتركُ بالهدف والغاية، ومعًا نمشي سويّا على صراط مستقيم، وشعارنا"التّربية والتّعليم".
فتحت مدرستنا اليوم أبوابها، لتستقبل الأهل الكرام،وعُقِدت ورش تعليميّة تعريفيّة تهدف إلى توضيح المسار المعتمد خلال الفترة القادمة، وكيفيّة استخدام "منصّة مهدي" الّتي تتضمّن كلّ ما تحتاجه العمليّة التعليمية التّعلميّة.
افتتح اللّقاء مدير المدرسة بكلمة ترحيبيّة، تلتها مجموعة من الورش الّتي تتحدّث عن "التعلّم باستقلاليّة"، "النّموذج التّعليميّ المعتمد"و"كيفيّة التّعامل مع منصّة مهدي".
ونبقى بثقتكم ومحبّتكم في مسيرتنا التّربويّة والتّعليميّة مستمرّين، وبمشاركتكم ومساعدتكم بعد اللّه نستعين...
والفجر .. وعشرُ ليالٍ تبعتها فرحة النصر ، وإلى وليِّنا نعلنُ الولاء ونطيع الأمر ، إلى أن نسلّم راية الولاء لصاحب العصر ...
هو أسبوع الولاية للقائد الخامنائي يتجدّد كلّ عام ، ويحطّ رحاله في مدارسنا فيطيب له المقام ، ونستقبله بحبّنا وشوقنا وقبضاتنا وطيب الكلام ، وافتتاحًا لأسبوع الولاية للقائد اصطفّ تلامذة الحلقات الثانية والثالثة والرابعة في باحة الثانوية ، يحملون صور السيد الخامنائي والإمام الخميني ، ونبضاتهم تتعالى بالحبّ ، ومع آيات من الذكر الحكيم كانت البداية ، واعتلى النشيدان الوطني اللبناني ونشيد حزب الله معلنا الحكاية ، تلتها كلمة لمدير الثانوية وكلمة لتلميذة عبقت بأريج الولاية ، وكان مسك الختام ، مع الحبّ والغرام ، ولطميات ولائية أداها الرادود "علي القاسم" يربط فيها بين نهجنا الولائي ، وقضايانا المعاصرة ، فتصدح حبًا قلوب التلامذة الطاهرة ، لتعلن أنها توالي عليًّا وتعادي من عاداه .. ونبقى في مدارس المهدي(ع) ، على العهد والحبّ ، نوالي أمير قلوبنا ونتبعُ الركب ، ونكملُ بدمائنا وأرواحنا الدرب ، وسنبقى خامنائيين خمينيين عاشقين ممهّدين ،ولولاية فقيهنا في كل الساحات حاضرين .
لا أحداث |