ضمن البرامج الترفيهية والانشطة اللا صفية سيرت ثانوية المهدي (ع) بعلبك رحلة لتلامذة صفي الأول والثاني أساسي إلى مدينة زحلة ومرجة رأس العين.
أمي لك مني كل الشوق أهرقه عند أعتاب قدسك..
بهمة ملؤها الحب والنشاط، قام تلامذة الصف الثالث الأساسي في ثانوية المهدي (ع) -بعلبك بكتابة معايدة لأمهاتهم، وذلك بعد أن زينوا تلك الرسائل بأيديهم، ليبثوا فيها وبكل صدق البراءة كل ما يختزنونه من الحب والتعلق بالأم.
.
بمناسبة عيد الام،أقامت اللجان الصفية في صفوف الثانوي ورفاق الشهيد عمار عساف وبرفقة المرشد الديني ومعلمة الاقتصاد زيارة الى منزل الشهيد عمار مصطفى عساف وقاموا بمعايدة والدة الشهيد عمار ومن ثم زاروا ضريح الشهيد في جنة شهداء بلدة الانصار وكان للّجان ايضا محطة اخرى في جبانة بعلبك حيث زاروا ضريح المعلمة والام الفاضلة الحاجة ماجدة حسن.
ضمن سلسلة الرحلات الترفيهية سيرت ثانوية المهدي (ع) بعلبك رحلة ترفيهية الى مدينة ملاهي زحلة حيث أمضى تلاميذ الثالث الاساسي يوماً ترفيهيا رائعا في مدينة الملاهي وكان للرحلة محطة اخرى في مرجة رأس العين حيث أمضى الاحبة برفقة معلميهم يوما ترفيهيا تربويا مميزا.
أقامت ثانوية المهدي (ع) – بعلبك بمناسبة عيد الأم احتفالا تكريميا للأمهات في الثانوية. افتتح الحفل بتلاوة آيات من الذكر الحكيم من بعدها كلمة للمدرّسة في الحوزة الدينية الحاجة إكرام شكر، التي تحدّثت بدورها عن فضل الأم وعطاءاتها التي لا تعدّ ولا تحصى، كما عن مسؤوليتها في صناعة الإنسان.
بعد ذلك قدّمت فرقة الأناشيد في المدرسة باقة من الأناشيد من وحي المناسبة، لتتقدم بعدها التلميذة طاهرة قانصوه قصيدة للأم، ومن ثم كلمة شكر باسم عوائل الشهداء قدّمتها زوجة الشهيد رضا مدلج. بعدها ألقت والدة الشهيد الحاج عماد مغنية كلمة مباركة ومعايدة توجهت فيها للأمهات كافة وخصّصت أمهات الشهداء، مشدّدة على حفظ الإرث الذي تركه لنا لشهداء، والمحافظة على الدماء الزاكية التي روت أرض الوطن، وبفضل دمائهم نحن نعيش بأمان، ثم قدّم لها مدير الثانوية ومدير مؤسسة الشهيد لوحة فنية باسم الثانوية.
في الختام، توجّه أولياء الأمور إلى الصفوف في الثانوية لمشاهدة الأنشطة الصّفّيّة، حيث غنى الأطفال في الرّوضة لأمهاتهم، ومن ثم معايدتهن، كذلك في صفوف الحلقة الأولى.
دمت ذخراً يا معلّم
تعبيراً منهم لما يكنوه من حب واحترام لمعلّميهم وفي أجواء عيد المعلم، نظّم تلامذة الصف التاسع الإنكليزي (ب) حفلاً مصغّراً داخل صفّهم أثناء القصة، داعين إليه جميع تلامذة صفهم إضافة إلى مدير الثانوية ومدير الحلقة والناظر كما المرشد الديني، ليحتفوا بهم بعد الترحيب وتلاوة القرآن الكريم من خلال كلمات شكر لكل منهم عبر شاشة عرض بثت فيديو من إعدادهم يحوي صوراً للمعلمين وعبارات ثناء.
وختاماً وزعت الضيافة على الجميع بجو من السرور والمحبة
لا أحداث |