جاري تحميل الصفحة
مدارس المهدي

السيد هاشم صفي الدين القوات اللبنانية وضعت نفسها في خدمة مشاريع الأعداء وتحقيق أهداف الفتنة وتمزيق البلد.

 

ثانوية المهدي (ع) الحدث تكرّم 120 من تلامذتها الناجحين في امتحانات الشهادة الثانوية

 

في أجواء الذكرى العطرة لولادة الرسول الأكرم (ص) وحفيده الإمام الصادق (ع)، وبرعاية وحضور رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله سماحة السيد هاشم صفي الدين، أقامت ثانوية المهدي (ع) الحدث حفل تكريم التلامذة الناجحين في امتحانات الشهادة الثانوية الذين بلغ عددهم 120 خريجًا وخريجة، الحفل الذي حضره رئيس جمعية المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم الدكتور حسين يوسف، مدير ثانوية المهدي (ع) الحدث الحاج هشام شمعوني وعدد من أعضاء مجلس الإدارة ومدراء المدارس وحشد من الأهالي والكادرين الإداري والتعليمي، افتتح بآياتٍ من القرآن الكريم ودخول استعراضي للمتخرّجين والنشيدين الوطني اللبناني وحزب الله، ثم كانت كلمة الخريجين ألقاها التلميذ المتفوق يحيى حلال الحائز على المرتبة التاسعة على صعيد لبنان، ونشيد للخريجين ومقطع تمثيلي حول أهمية اختيار الاختصاص الجامعي بعناية ومسؤولية.

 

 

تلا ذلك كلمة مدير الثانوية الحاج هشام شمعوني الذي تقدّم من التلامذة بالتهاني والتبريكات لاجتيازهم هذه المرحلة من حياتهم رغم كل الصعوبات والتحديات التي واجهتهم على مختلف المستويات الصحية والأمنية والسياسية والاقتصادية، التي لم تحُل دون تحقيق نتائج مميزة ونسبة تقديرات عالية (15 ممتاز، 36 جيد جدًّا، 21 جيّد، والمرتبة التاسعة على لبنان)، داعيًا تلامذته إلى التحلي بالثقافة والوعي وتحمّل المسؤولية تجاه الوطن بالقول أنتم درع الوطن وقلبه النابض، كما توجه شمعوني للأهل بالشكر والتهنئة على الجهود التي بذلوها في هذا العام الاستثنائي وبخاصّةٍ في ظل التعليم من بُعد، وإلى الكادر الإداري والتعليمي على الجهود الكبيرة والصعاب التي تحمّلوها لاجتياز العام الدراسي.

وخلال كلمته بارك السيد هاشم صفي الدين لصاحب العصر والزمان (عج) وللحضور المناسبة العطرة لولادة الرسول الأكرم (ص) وحفيده الإمام الصادق (ع)، سائلًا المولى أن يجعلهم ممن يعرفون بعض حقوقهم لاتباع هديهم وطريقهم.

 

 

وهنّأ صفي الدين الناجحين الذين أنهوا مرحلة مهمة ومفصلية في حياتهم، وتقدّم من المدرسة والأهل والتلامذة بالتهنئة والتبريك لما حققوه من نتائج طيّبة بعد جهدٍ وتعبٍ كبيرين قائلًا النجاح ليس نتاج شخص أو مجموعة بل نتاج جهود متضافرة ومتعاونة وظروف يفترض أن تكون مساعدة، لكنها هذه المرة كانت الظروف معاكسة، ولذلك فإن النجاح اليوم مضاعف.

 

وحول المناسبة قال صفي الدين يجب أن نفخر بالانتماء إلى رسول الله، ومعرفتنا له يجب أن تتبلور في حياتنا، والمعرفة تحتاج إلى اقتراب وتواصل وارتباط، نحن يجب أن نعرف بعض خصوصيّات الرسول (ص) لنتفاعل معها ونقترب منها وهذا باب مفتوح لأيٍّ كان.

 

وطلب صفي الدين من الشباب الاهتمام بالعلوم والاختصاصات من أجل حياةٍ كريمة وعزيزة، لبناء المجتمع والوطن، داعيًا إلى تحقيق النجاح الأقوى والأهم من خلال الارتباط بالله وجعل القلوب محط العناية الإلهية.

 

وقال صفي الدين إن أمتنا الإسلامية تراجعت لتخلّفها عن مفاهيم الرسول (ص) وبمقدار ما تخلّت أصبحت ضعيفة وعاجزة، فشباب الأمة أريد لهم أن ينحرفوا إلى مكان آخر.

وأضاف نحن من أهم إنجازات عملنا المقاوم أن شبابنا فاعلون، مؤمنون، باذلون وينتمون بحق إلى راية محمد (ص)، وهذا ما أعطانا القوة والحكمة والشجاعة، وحينما وصلنا إلى طرف العناية الإلهية كانت هذه المقاومة.

 

وأكمل صفي الدين اليوم تتغير الأمور، حقيقة الصراع في المنطقة ولبنان أن هناك انتصارات ومشاهد لا يتحملّها الإسرائيلي والأمريكي، وموقعنا في هذا الصراع أن نتحمّل مسؤولية الحضور في المعركة لكي نقدّم النموذج، فالمهم ألّا يفتقدنا العدو في أي جبهة.

 

مضيفًا في مواجهة الأمريكي ممنوع الضعف والسكون، ونحن نؤمن بقاعدة الدفاع والهجوم في آن لكي نقوّض هذا العدو في بلدنا ومنطقتنا ونحن جاهزون في ساحة المواجهة لنبطل كل الادعاءات والدجل والكذب والفتن وخداعة الناس.

 

وحول الأحداث الأخيرة في الطيونة قال صفي الدين القوات اللبنانية وضعت نفسها في خدمة مشاريع الأعداء وتحقيق أهداف الفتنة وتمزيق البلد، الأمريكي والإسرائيلي يريدون الفتنة وهم خائفون من مواجهة عسكرية مباشرة.

 

وأضاف كل كم يعمل في خدمة المشاريع الأمريكية وأهداف السفارة الأمريكية، إنما يعمل على تخريب البلد ومستقبله وهذا ما رفضناه وما زلنا.

 

وقال أبشع ما يفعله فريق لبناني هو وضع نفسه في خدمة مشروع تمزيق لبنان، موضحًا المشكلة في لبنان ليس في العلاقة مع السفارات والتردد إليها، بل في الامتثال لها حينما يكون الهدف تمزيق البلد، وهذا العمل مسيء ومعيب ويجب أن يتوقف.

 

وأكمل صفي الدين تأتي جهة وتضع إمكاناتها من أجل فتح أبواب لبنان لمشاريع خارجية تريد تخريبه، لو كانت الإمكانات للإصلاح والمساعدة والإنقاذ لما تكلّمنا، لكن هذا الفريق يجعل من نفسه حصان طروادة لخدمة مشاريع بشعة.

 

وأضاف نحن أعلنّا موقفنا وقلنا أنّ من لديه مخاوف من تواصل المناطق بين بعضها البعض هو مأزوم وهو من يحمل مشاريع فتنوية، فلماذا الخوف من تواصل اللبنانيين، والتخويف من انفتاح المناطق، أليس الحديث عن الشياح – عين الرمانة هو استعادة للغة الحرب الأهلية؟.

 

وكشف صفي الدين هذا الفريق جنّد نفسه لتقديم افتراءات وتقارير كاذبة للأمريكيين حول شخصيّات وجهات يختلفون معها، نحن نعرف أنهم ضد المقاومة ولا نتوقّع لأن يكونوا يومًا معها، لكن هل يبرّر الخلاف السياسي الكذب والافتراء، هذا موجود في رسائل موجّهة للسفارة.

 

وختم صفي الدين هل هذا التحريض ضد شخصيّات أو شركات أو جهات لكي يُفرض عليها عقوبات يعني أنكم فريق وطني لبناني؟.

 

وفي ختام جرى توزيع الشهادات على الخرّيجين وأخذ الصور التذكارية؛ تجدر الإشارة إلى أن عدد الناجحين في الشهادة الثانوية في مدارس المهدي (ع) على مستوى لبنان بلغ 558 ناجحًا و338 تقديرًا (45 ممتاز، 140 جيّد جدّا، 153 جيّد) و23 مرتبة ضمن العشرين الأوائل في لبنان.

 

 

 

 

 
 

الشيخ علي فرحات : اليوم المقاومة الاسلامية في لبنان والجمهورية الاسلامية في ايران هم من يرسم مستقبل المنطقة.

مدارس المهدي(ع) البزالية تحتفل ب 51 خريجاً من تلامذتها الناحجين في الشهادة المتوسطة في حفل التخرج السنوي

   برعاية مسؤول منطقة البقاع الدكتور الحاج حسين النمر ممثلاً بمسؤول العمل الاجتماعي في المنطقة الشيخ علي فرحات احتفلت مدارس المهدي(ع) البزالية بتلامذتها الناجحين في امتحانات الشهادة المتوسطة في حفل اقيم في قاعة الشهيد السيد عباس الموسوي(رض)في المدرسة ،حضره عدد من الفعاليات التربوية والاجتماعية والبلدية والاختيارية والحزبية والاعلامية وحشد من الاهالي.

افتتح الحفل بآيات من القرآن الكريم ،تلاها نشيد " يا منجز الوعد " الذي اداه مجموعة من تلامذة المدرسة بشكل استعراضي.من ثم كان دخول المحتفى بهم وكلمتهم التي  قدمتها الخريجة ميساء امهز، التي شكرت الله على نعمة النجاح والتفوق وللمؤسسة الاسلامية للتربية والتعليم مدارس المهدي(ع)، و المدرسة والمعلمين والاهل على التضحيات التي قدموها لاجلهم، وعاهدت بأسم رفاقها بالمضي على درب التفوق والنجاح ،متمنية من التلامذة الذين لايزالوا على مقاعد الدراسة في المدرسة ان ينهلوا من نبع مدارس المهدي(ع) الوفير.

    ومن ثم كانت كلمة راعي الحفل الذي افتتح كلامه بالمباركة للتلامذة وذويهم وللمدرسة، وقال مسؤولية الجميع هي التصدي لنشر العلم بشكل اكبر حتى يشمل جميع ابناء المجتمع.واضاف اليوم نحن لسنا بحاجة فقط للعلم بل بحاجة الى التفوق،والتفوق العلمي هو افضل رد على العدو الاسرائيلي وعلى الاعداء من الاستكبار العالمي.واكد اننا اليوم وبفضل تفوق ابنائنا في المقاومة الاسلامية ولبنان وفي الجمهورية الاسلامية وفي محور المقاومة اصبحنا ممن يرسم مستقبل المنطقة.

واختتم الحفل بتوزيع شهادات التقدير على التلامذة المحتفى بهم.

برعاية مدير عام المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم الدكتور حسين يوسف احتفلت ثانوية المهدي(ع) شاهد بتلامذتها الناجحين في الإمتحانات الرسمية حيث بلغ عددهم (222) خريجاً في حفل أقيم في قاعة الثانوية الكبرى وحضره حشد كبير من الأهالي.

كانت البداية مع آيات بينات من كتاب الله العزيز تلاها الأستاذ عباس شري ومن ثم النشيدين اللبناني وحزب الله ومن حيث تشرق الشمس أطل رواد الغد وشموس المستقبل كسنابل قمح المثمرة بثمر النجاح المحتفى بهم خريجو الثانوية وكلمتهم التي قدمها الخريج محمد باقر مرعي والتلميذ أسعد ملاح بحوار بينهما يتحدث عن أهمية العلم خاصة في صروح مدارس المهدي (ع) وإكمال مسيرة النجاح وبعدها كانت البداية والنهاية وقصة البداية لأجمل نهاية مع الفقرة الفنية لفرقة الإنشاد مع نشيد "مدرستي كل الحكاية" ومن ثم كلمة مدير الثانوية التي وجهها للخريجين و تحدث عن دور الجيل الشاب في بناء المستقبل والصفات التي يجب أن يتميز  بها.

وكانت وقفة مع قصيدة للخريجة زينب صفوان وقد أهدتها لمدرستها واختارت من الكلمات أجملها لتصف شوقها وحبها، تلتها كلمة راعي الحفل الدكتور حسين يوسف تحدث فيها عن دور مدارس المهدي (ع) في إعداد تلامذتها للحياة الطيبة وسعيها لإزالة العوائق أمام تلامذتها للإرتقاء في المسار التعلمي، وشكر في الختام كل من ساهم في نجاح و تفوق التلامذة.

وتكريماً للمعلم الذي أعطى الكثير حيث قدمت لهم دروع تكريمية وبعدها وزعت دروع الإمتياز والدرجات والشهادات على الخريجين وكما كانوا يبدأون نهارهم به ها هم يقرؤونه لآخر مرة وبقلب واحد والأيدي رفعت بدعاء الفرج للإمام الحجة (ع).

 

 

              

 

 

احتفلت ثانويّة المهديّ(ع)-الحدث بتخريج تلامذتها الناجحين في الامتحانات الرسميّة تحت شعار “دفعة زمن الانتصارات”، وذلك برعاية رئيس جمعيّة المؤسّسة الإسلاميّة للتربية والتعليم الدكتور حسين يوسف، وممثّل عن جامعة المعارف، وفعاليّات دينيّة واجتماعيّة، وأهالي التلامذة.

افتتح الحفل بتلاوة مباركة من القرآن الكريم، تبعها دخول الخرّيجين إلى قاعة الاحتفال على وقع الأناشيد الحماسيّة وتصفيق الحضور.

بعدها كانت كلمة للخرّيجين ألقاهاالتلميذ المتفوّق مصطفى الساحلي الذي نال المرتبة العاشرة على لبنان في فرع علوم الحياة، حيث شكر الهيئتين التعليميّة والإداريّة على الجهود المبذولة خلال العام، مؤكّدًا على السعي الدائم للنجاح والتفوّق.

وكانت كلمة لمدير الثانويّة الأستاذ هشام شمعوني أكّد فيها أنّ النجاح لم يعد الهدف الوحيد، بل أصبح مقرونًا بالتميّز والتألّق، ومن ثمّ تمّ استعراض أعداد التلامذة الذين نالوا تقديرات لهذا العام.

ثمّ كانت كلمة رئيس جمعية المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم، فتوجّه للخرّيجين بالتهنئة والتبريك وتحدّث عن دور مدارس المهديّ(ع) في إعداد تلامذتها للحياة الطيّبة وسعيها لإزالة العوائق أمام تلامذتها للارتقاء في المسار التعلّمي، وشكر في الختام كلّ من ساهم في نجاح وتفوّق التلامذة.

ثمّ تزيّن الحفل بالأوبريت الإنشاديّ “ويستمرالحلم” الذي أدّاه مجموعة من تلامذة الثانويّة.

كما ألقى كلمة الخرّيجين المتفوّقين القدامى الدكتورة فاطمة زين الدين والملازم علي حبّ الله، حيث تمحورت كلمتهم حول التفوّق والتميّز.

بعدها، باركت الراية الحسينيّة حفلنا لهذا العام مع اقترابعاشوراء حيث قام الخرّيجون بإلقاء القسم الحسينيّ بكلمات "لن تسقط راية الحسين" و"حيث يجب أن نكون سنكون".

واختتم الحفل بتوزيع الشهادات والدروع التقديريّة على الخرّيجين وأخذ الصور التذكاريّة.

وجدير بالذكر أنّ ثانوية المهديّ(ع) الحدث حصدت المرتبة الخامسة على لبنان للتلميذ يحيى حلّال في الشهادة المتوسّطة والمرتبة العاشرة على لبنان فرع علوم حياة للتلميذ مصطفى الساحلي، وحصدت أيضًا 13مرتبة ممتاز و38 جيّد جدًّا و29 جيّد، حيث كانت نسبة التقديرات 80.21 %.

 

  

  

  

  

نظمت ثانوية المهديّ (ع)-الشرقية، احتفال التكريم السنوي، لتلاميذها الناجحين في الامتحانات الرسمية. أقيم الاحتفال في قاعة مجمع أهل البيت عليهم السلام، في بلدة البابلية.

  

افتتح الاحتفال تلاوة آيات من القرآن الكريم، أداها التلميذ محمد مهدي، ثم موكب دخول الخريجين، ثم النشيد الوطني ونشيد حزب الله.

  

 بعد ذلك كانت كلمة ترحيب من مدير الثانوية، ومن بعده نشيد "تألقنا"، من كلمات الزميلة الشاعرة الأخت ديانا فحص، وألحان المبدع الأستاذ علي حرب (أبو ماهر).
.

    

 

ثم ألقت التلميذة روان طباجا كلمة المتخرجين

 

 

 ثم كانت كلمة راعي الاحتفال الحاج محمد رعد، الذي أثنى على مدارس المهدي ومثيلاتها من المدارس، التي تعتني بالتربية الدينية والأخلاقية إلى جانب المستوى العلمي المتقدم. وحذر من خطورة الحرب الناعمة على فتياننا وفتياتنا. وفي موقف سياسي لافت، طلب أن يعتمد رئيس الحكومة معياراً واضحاً ومحدداً في مهمة تشكيل الحكومة.

  

 وفي الختام قدّم راعي الاحتفال ومدير الثانوية شهادات التخرج ودروع التقدير، على التلاميذ الأربعة الأوائل. ثم قاما بتوزيع الشهادات على المتخرجين، مع الصور التذكارية.

 

برعاية مدير جامعة آزاد في النبطية، سماحة الشيخ محمد سبيتي، أقامت مدرسة المهديّ(ع) كفرفيلا حفلًا تكريميًّا لتلامذتها الناجحين في الشهادة المتوسّطة الرسميّة، بحضور أهالي الخرّيجين وجمع من الفعاليات والكادر الإداري والتعليمي.

 

     

 

استهلّ الحفل بآيات بيّنات من الذكر الحكيم والنشيدين الوطني وحزب الله، فدخول الخرّيجين وإلقاء كلمة باسمهم من قبل الخرّيجة المتفوّقة جنى طفيلي التي نالت المرتبة السادسة على محافظة النبطيّة.

 

 

بعد ذلك كانت كلمة مدير المدرسة الأستاذ محمد طفيلي الذي هنّأ التلامذة، وشكر جهود المعلّمين، وبارك للأهالي الكرام نتائج أبنائهم المشرِّفة، مؤكدًا على أهمية تضافر الجهود والتعاون المستمر بين المدرسة والأهل لتحقيق الأهداف المرجوّة. ثم قدّمت الفرقة الإنشادية التّابعة للمدرسة أنشودة حول الإمام المهدي(ع)

.

 

وفي كلمته، أثنى راعي الاحتفال فضيلة الشيخ محمد سبيتي على الجهود التي تقوم بها المدرسة وبارك للتلامذة نجاحهم وللأهالي دعمهم، مؤكدًا على أهمية هذا الصرح التربوي المفعم بالنشاط والعلم والجهود التي تؤهّل وتبني الإنسان الحقيقي الذي ينتظره مجتمعه ووطنه.

 

 

وفي الختام جرى توزيع الشّهادات التّكريمية على التّلامذة النّاجحين والتقاط الصّور التذكارية وسط أجواء مفعمة بالسّرور.

 

   

 

الرزنامة


نيسان 2024
الأحد الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت
31 1 ٢٢ 2 ٢٣ 3 ٢٤ 4 ٢٥ 5 ٢٦ 6 ٢٧
7 ٢٨ 8 ٢٩ 9 ٣٠ 10 ٠١ 11 ٠٢ 12 ٠٣ 13 ٠٤
14 ٠٥ 15 ٠٦ 16 ٠٧ 17 ٠٨ 18 ٠٩ 19 ١٠ 20 ١١
21 ١٢ 22 ١٣ 23 ١٤ 24 ١٥ 25 ١٦ 26 ١٧ 27 ١٨
28 ١٩ 29 ٢٠ 30 ٢١ 1 2 3 4
لا أحداث

مواقع صديقة

Image Caption

جمعية المبرات الخيرية

Image Caption

مؤسسة امل التربوية

Image Caption

مدارس الامداد الخيرية الاسلامية

Image Caption

المركز الاسلامي للتوجيه و التعليم العالي

Image Caption

وزارة التربية والتعليم العالي

Image Caption

جمعية التعليم الديني الاسلامي

Homeالارشيفأخبار مستوى أول - الحدثقناة المنار شعلة لن تنطفيء
https://socialbarandgrill-il.com/ situs togel dentoto https://sabalansteel.com/ https://dentoto.cc/ https://dentoto.vip/ https://dentoto.live/ https://dentoto.link/ situs toto toto 4d dentoto omtogel http://jeniferseo.my.id/ https://seomex.org/ omtogel https://omtogel.site/