العمل التطبيقي والتجربة العملية يساهمان في إنجاح العملية التربوية بشكل كبير، وإنطلاقاً من هنا كان لتلامذة صف التاسع في مدرسة المهدي(ع) المجادل نشاط تشريح القلب للتعرف على وظائفه وطريقة عمله من خلال رؤية الأجزاء الداخلية والدورة الدموية.
العمل التطبيقي والتجربة العملية يساهمان في إنجاح العملية التربوية بشكل كبير، وإنطلاقاً من هنا كان لتلامذة صف التاسع في مدرسة المهدي(ع) المجادل نشاط تشريح القلب للتعرف على وظائفه وطريقة عمله من خلال رؤية الأجزاء الداخلية والدورة الدموية.