نظّمت وحدة التربية البدنية في ثانوية المهدي(ع)

 بطولة تنس الطاولة المدرسيّة لصفوف الثاني عشر إناث.

وبعد التصفيات وفارق النقاط جاءت النتّائج على الشّكل الآتي :

مركز أول : حنان بشارة

مركز ثاني : زينب حجيج

مركز ثالث : فاطمة شكر

مركز رابع : آية كمال

مركز خامس : زهراء مبارك

مركز سادس : جنى عساف

مركز سابع : بتول عطوي

مركز ثامن : نور خضرة

وتابعت هذه المباراة معلمة المادة نور فواز وتم توزيع الميداليات

على الفائزات

مبارك وإلى المزيد من التألّق والنجاح إن شاء الله .

منتظرون

تم تكريم التلامذة الّذين فازوا مسابقة الرسم التعبيري تحت عنوان:

" منتظرون"

من الحلقتين الثانية والثالثة، التي أُجريت سابقاً في أجواء ولادة صاحب العصر والزمان الإمام المهدي(ع)

تم تقديم الهدايا وشهادات التقدير للفائزين الأوائل وهم:

من الصّف الرابع: علي عساف

من الصّف الخامس: مريم كركي – فاطمة ياسين – زهراء جرادي

من الصّف السادس: محمد علي نور الدين – جوراء مطر

كما تم تقديم الهدايا وشهادات التقدير للفائزين بالقرعة

ألف مبروك للفائزين

أجيالنا طوع بنانك سيدي

تمهد لظهورك وأصواتها تصدح بآي القرآن يا شريك القرآن

"وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ  "

بمناسبة ولادة الإمام الحسن المجتبى(ع) تمّ توزيع هدايا للفائزات في مسابقة حفظ زيارة عاشوراء في الصف الثامن ودعاء العهد للصف السابع.

الأُنس بالقرآن

عن أبي عبد الله (ع): من قرأ القرآن وهو شاب مؤمن، اختلط القرآن بلحمه ودمه، وجعله الله عزّوجلّ مع السّفرة الكرام البررة، وعنه أيضا عليه السلام: لكلّ شيء حِليةٌ، وحِلية القرآن الصّوتُ الحسن.

في اجواء ولادة الامام الحسن (ع) نظم قسم الحجة ( عج) جلسة الانس بالقران الكريم لتلامذة المرحلة الثانوية كافة؛ استهلت الجلسة بايات من الذكر الحكيم تلاها التلميذ محمد رمال ؛  بعدها  كلمة لسماحة السيد علي مرتضى ( المرشد الديني لقسم الذكور) ؛ وختامها مسك مع  التلاوة العطرة والتي نفذها القارئان الدوليان عباس شري  ومحمد غملوش  ؛ اضافة الى الاسئلة المباشرة التي توجه بها التلامذة لخريج ثانوية المهدي(عج) شاهد ( حافظ القران الكريم ) الشيخ محمد زهور

بهدف توطيد الوصال بين الثانويّة وخريجيها، تُطلق ثانويّة المهدي"عج" شاهد مشروع "أجيال مُمهّدة"، يتضمّن نبذة عن خريجي الثانويّة، الذين انطلقوا في مسيرة الحياة ما بعد التّعليم العام، حيث دخلوا الحياة الجامعيّة، وترجموا مكتسباتهم في سوق العمل.