إحياءً لذكرى أربعين الإمام الحسين (ع)، نظمت ثانوية المهديّ (ع) الشرقيّة، "مضيف الأربعين" شارك فيه الأهل الكرام والتلاميذ من قسم الروضات حتى الثانوي، بتقديم المساهمات العينية من مياه، لبن، معجنات، حلويات وغيرها..

 تم جمع المساهمات في حرم الثانوية ووزّع قسم منها على التلاميذ، بعدها أقيمت جولة على عدّة مراكز في المنطقة المحيطة بمشاركة من مدير الثانوية الحاج مازن حمزة وبعض الكادر الإداري ومجموعة من التلاميذ:

 مدرسة الإمداد

 مركز بلديّة مدينة النبطيّة

 فرعا جمعيّة القرض الحسن

 مركز الهيئة الصحيّة الإسلاميّة (مستشفى الجنوب)

 مركز إعلام المنطقة

 مركز مفوضية جبل عامل الثانيّة في كشافة الإمام المهديّ (ع)

 حوزة بقية الله - تول

 متوسطة الشرقية الرسميّة

 متوسطة النميرية الرسميّة

    وأقيم مضيف في ساحة بلدة الشرقيّة، وزّعت فيه المساهمات على جميع المارّة والمحلات..

 

                                           

                                   

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في أجواء ذكرى أربعين الإمام الحسين (ع) و رحيل الرّسول الأكرم محمد (ص)، أحيت مدرسة المهدي (ع) - عين المزراب هذه المناسبة عبر تجمع  لجميع تلامذتها وكادرها في الملعب الخارجي  حيث شاركوا في مجلس لطم حسينيّ رافعين  الرّايات الحسينيّة هاتفين بالتلبية لأبي عبد الله الحسين (ع)، ثم  مسيرة داخل المدرسة اختتمت بمضيف السيّدة رقيّة (ع) الذي تشارك فيه التلامذة مساهماتهم من أطعمة وحلوى على حب السيدة رقية وآل البيت عليهم السلام.

بمناسبة أربعين الإمام الحسين^(ع) نظّم قسم الرّوضات مسيرة مشاية تجسد موكب الأحزان بعنوان "أنبقى بعدك" بمحيط المدرسة على وقع الهتافات العاشورائيّة مرورا بمضيف الإمام الحسين^(ع) الّذي هو من بركات الأطفال وصولًا لمسجم يجسد مقام الإمام الحسين^(ع) فشكّلوا حلقات اللّطم ولطموا الصدور بعدها قرأوا زيارة عاشوراء المختصرة ودعاء الحجّة مع المرشد الدّيني، واختتم النّشاط  بوليمة على حبّ أهل البيت^(ع) وذلك بعد المسير. 

قم جدد الحزن في العشرين من صفر

ففيه ردّت رؤوس الآل للحفر

إحياء لأربعين الإمام الحسين (ع)- أقام قسم الأنشطة في ثانوية المهدي(ع) – بنت جبيل وبرعاية بلديّة بنت جبيل المشهديّة العاشورائية "موكب السبايا" في مجمع أهل البيت (ع) نهار الأحد 20/10/2019 بحضور حشد من الفعاليّات و أولياء الأمور.وفي ختام العرض تم تكريم الأستاذ علي عباس الذي أشرف على عملية التدريب وتم تكريم كافة التلامذة الذين شاركوا في هذا العمل.

في عشقكم يذوب الحنين ويتحوّل مزيجًا متجانسًا نسكبه على نار الشّوق كلّ عام، فيندلع أكثر وأكثر وتتطاير شراراته لتحرِق قلوب الكبار والصّغار فيكبر الحبّ ويكبر الشّوق ...

على حبّ الحسين^(ع)، وفي أجواء الأربعين وتعبيرًا عن الولاء المطلق وتجديدًا منّا للعهد  أقامت مدرسة المهدي^(ع) الأحمديّة حاجز محبّة في بلدة كفركلا، حيث قدّم تلامذة الصّف السّابع الضّيافة للمارّة من ماءٍ وعصيرٍ وحلوى وغيرها وعزّوهم باستشهاد الإمام الحسين^(ع) وآل بيته الأطهار.